Story cover for الضابط وعقد اللؤلؤ  by user08825816
الضابط وعقد اللؤلؤ
  • WpView
    Reads 439,127
  • WpVote
    Votes 29,096
  • WpPart
    Parts 36
  • WpView
    Reads 439,127
  • WpVote
    Votes 29,096
  • WpPart
    Parts 36
Ongoing, First published Oct 09, 2021
نعـيشُ مشاعرنـا سراً ، ليتمزقَ نيـاطُ القـلبِ بتـأنٍ مخـيف ، تلتـفُ الستـائر وتتشابكُ مع بعضها عند أنطلاقِ أول هبة حُـب ، لتخفيها عن التنـاثر في الأرجاء،  
يـرى الحب الخـذلان ، فتشرحُ عيونهـا ما تخفيهِ نواياها
نبضاتُ قلبهـا متـضاربة كتـضاربِ أحساسها عند وجودهُ،  هي تشعرُ بأنهُ العـالم لهـا والحـب، والأمل

أمـا هـو،  فينظرُ بتفطنٍ لتفاصيلها الصغيرة،  يعشقُ قُصرِ أصابعها الذي لم تلاحظهُ هي،  يحسبُ طول جديلتها بالخفـاء شبراً شبراً ،  كلاهما سجينـان لعادات وتقاليد ، تُهـلكُ قلبيهما ، لذا،  يُخفيان نوايا  ما تحملهُ نَفسيهما
All Rights Reserved
Sign up to add الضابط وعقد اللؤلؤ to your library and receive updates
or
#1جبروت
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
أهواس العم المُرهبه  by fat_ema7
30 parts Complete
فـي زَمـنٍ لا يُـقاس بَـالساعـات بَـل بَـالقلـوب الـتي نَـزفت، وَفـي أرضٍ تَـتداخـل فـيها الـعادات بَـالقدر، تَـبدأ حَـكاياتُـنا. هَـي لَـيست حـكاية حُـب واحـدة، بَـل خُـيوط مُـتشابـكة مَـن الـعشق والـخذلان، مَـن الـطفولة الـمُغتصبة والأحـلام الـمؤجلة، مَـن رجـالٍ ظُـلموا ونـساءٍ كُـسرن ثُـم قـمن كَـالـعنقاء مَـن رمـاد الألـم فـي هـذه الـروايـة، لا يـوجَد بَـطل واحـد، بَـل أبـطال كُـثر. كُـلٍ مُـنهم يَـحمل وَجـعه، وَكُـل وَجـع لَـهُ أسـم وَقُـصة. مَـن عَـشق طـفولـي نُـحر عَـلى مَـذبـح الـعادات، إلـى حُبٍ وُلـد وسـط الـخوف والـتهديـد، إلـى قـلوبٍ أجـتَمعت بَـعد سـنين مَـن الـتيه... هُـنا تَـبدأ الـرحـلة. حَـيث كـان الألـمّ هـوَ الـبداية، وَكـان الـحُب هـوَ الـطريـق، وَكـانـت الـتضحية هـي الـثمن... سَـتقرأون حَـكايـات كَـتبتها الـحياة، وَحـرّكـها الـقدر، وَسُـردت بَـدموعٍ لَـم تَـجُف. بَـقلمي:- أفـاطُـم الـزهـراء # حقيقيه
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر by star_m18
13 parts Ongoing
في لحظة، وكانه الحلم، شافها وسط الزحام، كانت عيونها تلمع، والقلب فيها صار يتوه. هو كان يراقبها، قلبه يرتجف، بس ما درى وش يسوي، شعور غريب اجتاحه، وداخل نفسه يحس إنه ما عاد يقدر يتنفس. هي ما كانت تدري عنه في البداية، كان مجرد عابر في حياتها، لكن لما شافته، شعرت بشيٍ غريب في قلبها، لكن الدنيا في البداية ما كانت تسمح، وكل واحد بدأ يكابر، يخفي مشاعره ويبعد، كل واحد يشيل همّه. وبين الهم والضيق، زادت الفجوات، هواش، فراق، وكل واحد يحاول ينسى. لكن العيون كانت دايمًا تلتقي، والقلب يحن، ومع ذلك، الكبرياء كان يسيطر عليهم، ولا أحد يقدر يعتذر. وبعد، دخلت الغيرة والحقد بيناتهم، من ناس قريبة، وأشخاص تآمروا وفرقوا بينهم. الخيانة كانت موجعة، والغدر كان أقوى من أي حب، صاروا يضيعون في بحرٍ من الألم والذكريات المؤلمة. وحتى في وسط العشق، كان الفقد يلاحقهم، كل واحد منهم ضاع في فراغ، والدموع صارت رفيق. وفي النهاية، بانت الهزيمة، وضلوا يواجهون الحياة وحدهم، في قلبهم عذاب، وفي عيونهم شوقٍ لا يموت. لكن مهما حاولوا ينسون، الحب ما قدروا يفارقونه، كانوا يتصارعون مع الواقع، لكن المشاعر كانت في القلب، كانوا يعانون من الغدر والخيبة، والحب صار همّ يثقل عليهم. وأصبحوا يعيشون في صراع مستمر، بين ذكريات الماضي وأمل ضائع.
_لن تخرجي مني _ by Hazal_h30
2 parts Ongoing
لم تكن هذه القصة عن الحب... ولم تكن عن الكره أيضًا. بل عن ما يحدث حين يُجبَر قلبان محطمّان على العيش تحت سقفٍ واحد، حين يتحوّل الزواج إلى قفص، والحياة إلى حرب لا تُعلن. هو لم يخترها... لكنها أصبحت جزءًا من ماضيه، من ألمه، من كل ما حاول دفنه لسنوات. جاءت إليه حاملة سرًا، وسرّها كافٍ لإشعال نار لا تنطفئ داخله من جديد. وهي... لم تكن سوى ظلّ هارب. تحاول النجاة من لعنة تطاردها، لتجد نفسها سجينة رجل لا يعرف الرحمة، ولا يؤمن بالحب، لكن نظراته وحدها كانت كفيلة بتمزيق كل ما تبقّى فيها من قوة. في البداية، كانت مجرد وسيلة... وفي النهاية، أصبحت الشيء الوحيد الذي يخشاه. بينهما كراهية تشتعل بصمت، ولمسات تهز الجدران التي حاول كل منهما بناءها. هو يريد السيطرة، وهي تحاول البقاء واقفة رغم كل شيء. لكن... ماذا يحدث عندما يقع أحدهما أولًا؟ وماذا لو انكشف السر؟ هل يتحوّل الألم إلى حب؟ أم يكون ذلك الحب... هو النهاية؟ في هذه القصة... لا يوجد أبطال. فقط ناجون. لم تكن قصتهما عادلة. هي النور... وهو ظله. هي تنتمي للفجر، أما هو فابن الليل. تقترب، فيبتعد. تهرب، فيلحقها. في صوته صمت، وفي عينيها صراخ. هو الحريق الذي يجمّدها، وهي الجليد الذي يثير جنونه. بينهما خيط رفيع من ثقةٍ هشة، يمتد فوق هاوية من خيانات قديمة. أحيانًا يهمس لها بحنان
الإسِوداد  by NonNon397
33 parts Complete
أَشياءٌ كَثِيرة صغيرة تتَهشم في دواخلِنا في كل مرة أَشياء لايمكن لنا أن نُسَميها أو نُحدِّد شكلها. لكن تَناثرها ما زال يجرح صميمُنا ولا أَخاله سيرحل عنّا في يوم من الأيام نقفُ ضائعينَ على عتبة الأيام، كُنا نحسّ إِمتلائنا بضَجيج داخلنا، و نَصبو بلهفةٍ إلى فُراغٍ هائل من الصَمت، والكثيرُ من الوحدة. إشتِدادٌ ودُهمةٌ رَاعِدة ثَلاثِ صُلداءٍ شَرسِينَ ثَلاثتهُم يَتنافسُون مَن الأصعَبُ بينهُم لِـ تأتيهُم ثَلاثِ خليلاتٍ يُزيلنَّ جُلودِ القَسوةِ تلكَ أَولَهُم صَعبُ المُراسِ، مُخاتِلٌ وَمُراوِغٌ غَليظُ المُحيى، مُلغِرٌ ومَشُكِل شَخصٌ مُغلَق ولا يُمكِنُكَ ان تَفهم ما يدور دَاخِل رأسَهُ رَطيبَ القَلب وَقعت بَينَ يديهِ حَسناءٌ مُرتَخيةّ الرُوحِ، تَودهُ بِـ شِدةً لكِنهُ لا يَسمعُ لَها، هيَ سَطت على قَلبهِ الذَي يتخبَطُ بَين القَتام فَـ سلبتهُ بِـ حُسنِها "مُفتاحُ روحِي، حَسنائِي" ثَانيهُم دَخلَ إلى عالمِ الإسُوِدادِ مُحبًا بِـ رَفيقهِ رَؤوفُ القَلبِ، يَمتلِك أَجمل إبتسامةٌ، وَقوُرَ مِن الخَارج والدَاخِل، قَلبهُ مُتعلِقٌ بـ خَليلتهُ المُتعَبة، خَليلتهُ التَي تُسندهُ بِـ قَلبها إن كَانَ ضِلعها مُصابٌ قَاومت معهُ أصعَبُ الشِّداتِ، هيَ وكَما يُسَميها "تُفاحة قَلبي" آخرهُم أَخوَب مُ
You may also like
Slide 1 of 8
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
أهواس العم المُرهبه  cover
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر cover
نوفيلا .. لماذا عدت  cover
فرصة تانية (مُعدلة ) cover
_لن تخرجي مني _ cover
الإسِوداد  cover
"هذا ظلم" cover

عَـودةُ الـوِصَالّ

101 parts Complete

«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ