فَي اللَيلِ البَهيمِ
  • Reads 164
  • Votes 11
  • Parts 2
  • Reads 164
  • Votes 11
  • Parts 2
Complete, First published Oct 12, 2021
Mature
حٍدِث غآمض يَحٍدِث فَئ لُيَلُة من آلُيَآلُيَ  يَقلُب مۆآزيَن حٍيَآة فَتآة ۆيَصبحٍ أگبرٍ همهآ آلُهرٍۆب من آلُمستنقعٍ 

في اللَيلِ البَهيمِ



دبَ الخوف داخلي تقدم ناحيتي وآحد منهم جرني من زندي بعصبيه أيده خشنه نطخيت بصدره باوعت على عيونه حاده عبالك عيون صقر بياض عيونه أحمر حواجبه مثل السيف ويباوع بخزره خلت روحي ترجف وآني مصدومة 

 
...  أنتِ ميتِ 
همس بصوت خشن رجف كلبي غير مبالي بمشاعري 

Start:2023/5/8
All Rights Reserved
Sign up to add فَي اللَيلِ البَهيمِ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
نسيج الظلام cover
"الألم المنتهي" cover
الموروث نصل حاد cover
انكسار الزجاج يجرح cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عجلة الروليت  cover

صحوة موت

40 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟