Story cover for قِصص الأنبياء. by l-a-m-e-s
قِصص الأنبياء.
  • WpView
    Reads 665
  • WpVote
    Votes 151
  • WpPart
    Parts 60
  • WpView
    Reads 665
  • WpVote
    Votes 151
  • WpPart
    Parts 60
Complete, First published Oct 12, 2021
هُنا نَقْصُص عليكم قِصص أنبياء اللّٰه الكِرام منذ بداية الخَلق ..⁦♡'
هُنا تَقُص علينا الجَمِّيلة إيمان شلبي القِصص بأُسلوب مُبسط ووَافي لِـ كُل الأحداث الأساسية والهامة.

وأخيرًا أرجوا أنّ نكون قد أفدناكم بِـ هذة القِصص، وأسأل اللّٰه أنّ ينفع بِكُم الأُمة.

والسلام.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قِصص الأنبياء. to your library and receive updates
or
#537معلومات
Content Guidelines
You may also like
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
You may also like
Slide 1 of 9
You're Mine  cover
إحتجاز العُقول cover
قصص الأنبياء والقرآن cover
18 نوفمبر ( قصة قصيرة ) cover
هُدنَـة عَلىٰ حُدود الهُـيام . cover
الالتزام 2 cover
آلَعٌنِقُآء آلنِآدٍر ♡ جّيَکْوٌکْ cover
Follow up||J.K✔️ cover
تمرد عاشق  cover

You're Mine

51 parts Complete

هــيَ ذيّ عــاريـهُ الـصَــوتُ تَكــسـو كَلِــماتِ الـلقـاء بالـتردد بَــيــنَ نَضَراتُــه الهائِــجـه نَــحَوهــا. انـهُ يُلبــس ابٕتســامتُـه مُـعـطَـفـاً للـصـمـتِ. اَيَــنتهـي الحُــب عِندمٓــا نَـبدَأُ بالّضِحكٖ مـטּٕ الأَشِــياءِ التــي بَكــينّا بِـسـببـُها يَوماً .؟ نَـضـَرتُ للصَـغيـره المُطـابِــقه لِــوَجْه امـهـا بّمـلامِحُــها المـَلائـكـيه. تَحــَدثتّ بِــصوتُــهـا الرَخـيـمّ الــذي يُهَــدد مَســامـعـي بالـخُمــوُل. _ ݪا تَفــعــلـهُـا اَرجُــوكً. قاَلــتُ بِــخَــوفً واَضــحٓ لِمَــسـاَمِعــيّ وكــأَنـيْ ســأَســحبُ طَــوقِ نَــجــاتُــهـا. _ خُــذُهــاَ.