طاردين الشر
  • Reads 1,668
  • Votes 162
  • Parts 61
  • Reads 1,668
  • Votes 162
  • Parts 61
Ongoing, First published Oct 14, 2021
منظمة هدفها مساعدة الناس وتوفير الأمن لهم وتوحيد السلالات ال١٣ بطل القصة هو فتى في سن ال٢٢ يدعى اورجانو وهو عضو جديد في المنظمة تصحابه أحداث كثيرة في القصة فما هي

الغلاف من تصميم Lyra_777@
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add طاردين الشر to your library and receive updates
or
#65فنون
Content Guidelines
You may also like
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي by vminve
121 parts Ongoing
الوصف : تم تجسيدي في لعبة كأخت البطلة التي ماتت أثناء تنمرها على شقيقتها. لماذا يجب أن تكون أختي التي تشبه الزهرة البطلة؟ لقد حاولت الهروب من القصة الأصلية مع أختي فقط. "خذيها ليليان هذه دميتكِ." ألقى والدي البطل عند قدميّ. لقد كانت كارثة منذ البداية، لكن بطريقةٍ ما تمكنتُ من مقاطعة قصة حب البطل والبطلة!♡ "الدمية لي، أنا الوحيدة التي ستلعب معها!" ومن أجل منع الاثنين من اللقاء، كشفت بسخاء عن جانبها كأميرة مهووسة، بينما تكافح من أجل البقاء في العالم الفقير بجسدها الضعيف. "إن الخردة المعدنية، بل الآلة التي صنعتها الأميرة هي ثورة!" يبدو أنني فاجأتُ العالم بالهندسة. علاوة على ذلك، هل السبب هو أنني أضطر إلى البحث كثيرًا للعثور على رأس المال والمواد؟ الناس من حولي أصبحوا غريبين. "لماذا أخفيتِ مرضكِ؟" "سأطارد أولئك الذين يلمسونكِ حتى نهاية القارة وأقتلهم." كان إخوتي شديديّ الحساسية, " لقد جلبتُ جميع الأعشاب الطبية في الشمال. عيشي يا ليليان." يبدو أن أبي، أقوى رجل في الشمال، أصبح أحمق. و... "إن أردتِ الهرب فاهربي مرة أخرى،لا توجد طريقة للهرب من جانبي مهما حاولتي جاهدةً." لماذا تقول لي هذه الجملة أيها البطل المجنون؟ أردت فقط أن أتقاعد على غرار ريتشارد واترسون وأعيش في سعادة أبدية مع آلاتي التي تشبه
You may also like
Slide 1 of 10
السيف2 cover
عَشــق الشيَخ cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
سيدة المشاهير cover
UNDER HIM  cover
زواج من وحش مهووس cover
Subject to me and my desires.  cover
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي cover
رواية ولاد تسعة  cover
لقيتك نور هالدنيا لقيتك أكبر عجايبها cover

السيف2

38 parts Ongoing

هاي التكمله مال قصه السيف