بلا عظام
  • LECTURAS 84
  • Votos 6
  • Partes 1
  • LECTURAS 84
  • Votos 6
  • Partes 1
Concluida, Has publicado oct 15, 2021
لقب اطلق عليه بسبب مرونته رجل بلا عظام هو بارع بالعديد من الاشياء و لكن الحقد لا يعرف انسانيه ليتفق منافسه مع عصابة بإنهاء اسمه من التداول ليلقي به في السجن و هو لا يعرف ما تهمته و قد زوروا العديد من الاشياء فقط لمحو اسمه و قد اوكل محامية قيل عنها ما ليس فيها لكنه لم يصدق و قد وثق بها لتحمل قضية ظالمه...

بلا عظام..
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir بلا عظام a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#426جونغ
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
21 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
انقطاع 5  cover
في عتمة العقل cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
سر بين السطور  cover
لبوة على شفا الثار cover

انقطاع 5

41 Partes Concluida

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة