متملك (الهجة الجزائرية) - Cha Ima - Wattpad

متملك (الهجة الجزائرية)

Reads 28
Votes 0
Parts 3

Reads 28
Votes 0
Parts 3

اول حب من نظرة

اول رواية من كتابتي 

تدور احداثها حول رجل اعمال  عشق مساعدته الشخصية حد التملك  
غيرة _ حب _عشق* شغف ......All Rights Reserved

اول حب من نظرة

Table of contents

3 parts

Sign up to add متملك (الهجة الجزائرية) to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الدهاء "العقول المربكة" by rerii0

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا

يلتفت لها القلب والعقل by rewxi6

كُتبت بواسطة الكاتبـه : شيماء 🇸🇦 - حسابي انستا| r_iixeer . . نقل الروايه قد يُعرضك لمسأله قانونيه 💫.

حبيبي المدير by shimaa223344

لم أتعمد أن أحبك ولكن حبك تعمدني.

" بين لهيب الحب وصقيع الواقع " by riwa_ks

" عوايل تفرقت، بيوت هُدمت، أشخاص هربت، أنفس قطعت، حيل وخطط تُحاك، نار الأنتقام تعمي البصيره، قصص مظلمه وغير واضحه، ظلم و افتراء، عنوان رواية " بين لهيب الحب وصقيع الواقع "

في قصايد بهاج شامة رحاب by wesy7i

بنت ديره مراهقه تعيش مع أخوانها وأمها وتشتغل خياطه وبيوم من الايام تنقلب حياتها ١٨٠ درجه بسبب!

غياهب ايهم 1310 by Noy_1310

في ثنايا منزل مهدم الاركان من حباً وحنان ضهرت ندبات في روح فتاة وصدوع في قلبها ضهـرت حقيقة مخبئة في اركان الضلم حقائق مـر علـيها جفى الدهـر ضهر فـي طـريقـها شخصاً لـم يـرد احـد فهـمة فقد كان بنضرهم وحشاً ذو صـدوع غـير مـتزن ذو دم بـارد لٱ يـملك قـلباً هـل سـيكون لهـا أم عـليها مـن هـيَّ ومـن ذاك "الـوحـش الأسـود" ذو الـدم الـبارد قصه حقيقه بقلمي انا للكاتبه: نور الـ محمد

صوت من المجهول by Zainab_majed

قصة حقيقية بقلمي زينب ماجد

المسبحة (تراث الاجداد ) by its_ho0rr

عمليه اغتيال تنفذ بأحد بأبن اڪبر شيوخ العشائر في محافظه ميسان جريمه بشعه تنفذ بحق هذا الشاب الحكيم القاتل غامض ومجهول الهويه والمثير للريبه اڪثر هو اختفاء احدى اهم مقتنيات الشيخ الاثريه ماذا يمكن ان يفعل القاتل بمسبحه الشيخ المتوارثها من اجداده؟ رجل حكيم ورزن تربى على أسس وقوانين اخلاقية جده احد اكبر الشخصيات الذي علمه العادات والتقاليد احب هذا الرجل جده كثيرًا لكن هناك سر لا يعلمه هذا الشاب يخفيه عنه جده هل عندما ينكشف هذا السر سيبقى هذا الشاب محُب لجده ؟ او سوف تكون ردة فعلة عنيفة جدًا اتجاهه

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني by ShamsMohamed969

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".

مُهجة الاوس by its_mroo

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .

You may also like

Slide 1 of 10

الدهاء "العقول المربكة" cover

يلتفت لها القلب والعقل cover

حبيبي المدير cover

" بين لهيب الحب وصقيع الواقع " cover

في قصايد بهاج شامة رحاب cover

غياهب ايهم 1310 cover

صوت من المجهول cover

المسبحة (تراث الاجداد ) cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

مُهجة الاوس cover

الدهاء "العقول المربكة"

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا