قصه حقيقيه. مشهد ،،كرهت اللون الاسود لان لابسته تمنيت يختفيه هالون بشرتها الناصعه وي السواد مسوي لوحه من الخيال ماردت ابعد نضري ولو ثانيه ما اريد شي يفوتني من حركاتها ولاول مره مالافه شالها عدل وخفيف فمبين شعرها ولاول مره مااكدر اخفي ضعفي امامها ازل،،،نضراته غريبه عن كل مره اكلني بنضراته واني مصدومه بي مستحيييل هوه نفسه وين حيائه وين ثكله ورزانته تقرب مني وانه بدون وعي ارجع لحد مطخيت بالكاونتر لحضه وحده وحسيت بدفو أنفاسه على وجنتي حسيت بفراشات ابطني تتحرك بعشوائيه المشكله ماكو رد فعل لان مصدومه من حركاته باسني بخدي الأيمن رجع عالجهه الخ وباسني بكل هدوء وراها طبع بوسه على جبيني ونفسه بده يثكل ويعله وجهه انطعن احمر ما حسيت غير عاضني من خشمي بسرعه وماخذ شفايفي بشفايفه لحضضضضه وانصدمت ب،،،،، قصه حقيقيه ،هذه القصه من العادات القديمه البدت من زمان انو فلانه بنت فلان لفلان ابن فلان وهيج السالفه ماشيه بس شلون لوطلعلهم ابن العم من غير صفحه بس هالمره هالشي يختلف لانو البنيه واقعه بغرامه من دون مااحد يعرف ولا حته هو والولد نفس الشي من دون ما احد يعرف فهل سيكون الحياء و كبت المشاعر لصالحهما ام للقدر كلمتا أخرى سنعرف كل ما يخصهم وبالتفصيل بمتابعة القصه نرجو لكم حسن