مُهرة الشـــيخ خضر.. ⚜️
  • مقروء 54,304
  • صوت 1,364
  • أجزاء 21
  • مقروء 54,304
  • صوت 1,364
  • أجزاء 21
مستمرة، تم نشرها في أكتـ ١٩, ٢٠٢١
الحب أحيانآ عذاب، عذابٌ ممزوجٌ بالحيرة..


 مهرة اصيلة مدللة تحاول ان تبعد نفسها قدر المستطاع عن حُب مستحيل وتجّرها خيوط هل الحُب كلما حاولت تنسحب منه ولأول مرة محد بإمكانه يساعدها وكلما تتعمق بهذا الحب كلما تكتشف أسرار كانت مختبئة تركها الزمن حتى تتعرف ببطئ عليها

ممكن ان يعيش الإنسان طول حياته بس حتى ياخذ حقه وممكن يهدي عمره بأكمله قربان لشخص ما على أن يرد حق شخص عزيز عليه
أحيانآ تصبح الحياة لاشيء أمام إنسان فقد نفسه بابشع طريقة وتجرد من شخصيته وتقمص شخصية جديدة حتى يآخذ ثآره... 

وتحت هل دوامة أبطال القصة الي عانوا حتى أمكنهم ان يصبحوا ضماداً لبعضهم... ♥️

#مهرة الشيخ خضر...

لكل قصة هدف
لكل حكاية مغزى
ولكل قلمٍ حبر يُكتب به الخفايا ويخط كلاما عجز اللسان عن أن يبوح به.....

#بنت_الشيخ
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف مُهرة الشـــيخ خضر.. ⚜️ إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#3حُب
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الامارة بقلم zhralsalami
34 جزء undefined أجزاء مستمرة
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وعيوني تطاير كل مكان ماگدر اثبتها بعيونه الحادة، حط ايده بصفي يسندها على الباب ويقرب جسمه مني روحي وگعت من سوه هالحركة، نسيت سبب وجودي هنا ونسيت شنو وصوني والاهم نسيت روحي من همس بيناتنا.. -وابو راس الحار الا اكسر خشومهن و اسويچ شيختهن واخليهن خدم جوه رجليچ الترفة... ♛ إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟