-كان هاوِيًا للحَظاته في الشوارع، أكثر من أجواءه مع أسرته، كان يفضّل احتضان الهواء الطلق، على الشعور بنبضاتِ فؤاد زوجته، حتى جاء اليوم وتحقّقت أمنيته في اختفاء كل شيء، وتدمّرت حياته.
هدية رضا لـ مُحبي" ترياق" 🌹❤️.
قصه حقيقه من داخل بيوت احدى المراجع الشيعيه في النجف
لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس