طفل عاشق لكرة القدم وبسبب طيش مراهقين يتسببون لحادث أليم له يجعله طريح الفراش لفترة طويلة و بعدها يصبح على كرسي متحرك لسنين طويلة و بسبب رؤيته لأصدقائه وهم يلعبون كرة القدم وهو لا يستطيع يصاب بحالة نفسية
لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها ..
رجلٌ لا يهتمّ حتى لنفسه و كل ما يهمّه أن يحين أجله ليلحق بزوجته ..
إذا ..
ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ ..
" أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .."
" جميلة جدا .. جميلة للحدّ الذي يصيب العينين بالعمى .."
رواية : على حدود الظلام ( الجزء الثالث و الأخير من سلسلة الجزائر ) ..