حياة الألفا المفقودة

كشضية حلمت أن تكون نارا و كبذرة تمنت أن تصبح زهرة ، يمر الزمن و يمكن أن تتحقق الأماني كذلك كبرت الشضية إلى أن صارت نارا لكنها أطفئت بسطل ماء فقط ،كما أن البذرة نبتت و زهرت و صارت وردة حمراء جميلة لكن لا تكون الأقدار كما نتمنى ، كان ساقها يحتوي علي أشواك حادة جعلت من زارعها يقصها إلى أن ماتت و هكذا تكون الحياة.
فهناك عدة حكايات يمكن أن تجعلك سلطانا تاجك هو علمك و مملكتك هي معرفتك لكنه لم يعبرها شخص إل أن تناست مع الأيام ، لكنها تركت أثرا ظاهرا على حياتنا نتبعها لكننا لا ندري أصلها .
كيلي فتاة جعلتها الأقدار تعيش في تعاسة مع البشر و هي لا تدري إلى أن اكتشفت هويتها و سافرت لعالم الخوارق عالم تشوبه السعادة إلى أن حضرت هي جعلت من ذلك العالم يعيش حزنا عيشها كذلك حزنا لكن الاختلاف يشمل أنها أبت الاستسلام و سعت لاسترداد السعادة في قطيع اللهب الأبيض الملكي
و قطيع الالزمردة اللهبية.
مع رفيق مجهول الهوية و حقيقة مدفونة .