رائحة الرّبيع

» وُضِعْت بين نارَين مُلتهِبتين اثنتين، بينهُما. «

» هو يُخبرُني انّه قدري الحتمي، لا مجال للهُروب من مخالبه المتغطرسة ولو افنيت كل حياتي وانا احاول تشويه مشاعري اتجاهه وإنكارها. وفي المُقابل، الآخر يُخبرني أنّه سيكون ظهري وذرعي الحامي مهما طال الدّهر، بوجه كل تقلُّبات القدر. «

وفي النهاية، أنا اخترتُه هُو !

⚫ الرواية من نتاجي الخاص، الفكرة المحورية، الأحداث، كُلّها من تأليفي، يمنع منعاً باتاً السرقة أو اقتباس فكرة الرواية ويُمنع إدراج الرواية في أي منصة دون إذني. ومن يفعل اواجهه قانونياً. ⚫

▪️🔸عزيزي القارئ، إذا ما مر بصرك أو قرأت اي نسخة أخرى مُزوّرة أو مُقلدّة لهذه الرواية، فهذه هي النسخة الحقيقية الأصلية،والمنطقية الوحيدة. لا ترضى بأشباه الأحجار الكريمة، فلترفَع بصرك ولتجعله شاخصاً شخوص القديس إذا ما اتّقد وجهُه بِنور الحقيقة، إذا ما رغِب الرب بإنارة بصيرته !🔸▪️

كُل ما ستقرؤُه هنا، نابع من أساس حقيقي، لأنّه لم يُحَك هو استُشعِر.

كُتِبت هذه الرواية سنة ٢٠١٧، وانبعثَت وأُحيِيت من رمادها سنة، ٢٠٢٣.