هي تحبه... لا بل تعشقه انه حب الطفولة وابيها الثاني تعتبرة اهم شخص بحياتها لذلك عندما تقدم لها وافقت فورا دون تفكير وهي لا تعي عواقب فعلتها ف النهاية انها مجرد فتااه خام لا تعي شيئا ف هذة الحياه المليئة بالاكاذيب والخدع وهو رفيق دربها رآت به السند بهذه الحياه هو قاسي وبارد كالجليد لا يهتم بمشاعر احد ولا يهمه احد يهابه الجميعAll Rights Reserved