بين صراعات الطوائف
وضهور قوة سلاح العشائر
يتخلى المرء عن عواطفه
يصبح بلا ضمير ،
فصدمة الواقع تجعلنا لانستطيع الاختيار ومجبرين على التقبل بحياة يختارونها لنا
فتاة يتصارع ابناء العم على من ينال قلبها وتبقى هي ضحية هذا الصراع فهل تحصل على مرادها ام للقدر امرا اخر تابعوا القصة بقلم كاتبتكم المتواضعة نور الحسيني