حبك قاتلى لكاتبة تالا تيم
  • Reads 15,819
  • Votes 398
  • Parts 23
  • Reads 15,819
  • Votes 398
  • Parts 23
Complete, First published Oct 28, 2021
عندما تخير بين دمائهم ودمائها
قتلهم ام قتلها٠٠سلب حياتهم او سلب حياتها٠٠
بين احلامها ٠٠بفستان زفاف٠٠بوجه حبيب٠٠بعشق ابدى ٠٠وبين نار٠٠فصيلة٠٠هكذ كان اسمها
فالتضحى هى ٠٠فالتقتل هى٠٠فالتموت هى
ويحيى هو٠٠ وما ان حكمت على روحها بالموت٠٠حتى حكمت عليه بالانتحار
لم يكن بينهما حب٠٠كان عشق تجاوز كل السدود كل الابواب المغلقة
ففى كل يوم تحلق الروح اليه ويزورها طيفه٠٠اتنسى عشق المجنون
وتبدا برحلة حب من نوع اخر
All Rights Reserved
Sign up to add حبك قاتلى لكاتبة تالا تيم to your library and receive updates
or
#2فصيلة
Content Guidelines
You may also like
همس الموج by NorBlack8
16 parts Complete
همست اخيراً بصوت ضعيف لم يصله بالطبع ولكنه مؤكد شعر داخله بدوامة سحرها بتحرك شفتيها :"لو كنت أملك ان أنزع قلبي وأمنحه لك...لتثق بحبي ما ترددت...انا فضلتك عن جميع الخلق..فلم يعد من حقك ان تظن اني من الممكن ان أتراجع للوراء" وكأن حديثها وصل لتلابيب قلبه عندما همس لنفسه بحديث داخلي : "الحب إرداة ثقه وقوة..ورغم قلبي الذي يئن بعشقك منذ الطفولة...يجذبني للعيش داخل أرضاً خرافية مليئة بالأحلام فأدعه يسيطر علي بجبروته ولكن ما رأيته خلال حياتى يجعلني أخاف ان تٌفقد سفينتنا داخل دوامة...وإعصار" أنفاسها المضطربة كانت تحرقه...بينما تدفعه بضعف عن محاوطته اياها تخبره :"سأذهب..ربما أحدهم يبحث عني" هز أيان رأسه بالرفض القاطع...وعينينه الملونتين تفيض منهما المشاعر الجامحة..الجديدة كلياً على كليهما... النار أحرقتها والألعاب النارية تفجرت داخل الكبينة الصغيرة عندما دفعها أيان بهدوء وبطئ على الفراش وثقل جسده يغطى جسدها شفتيه تعرف طريقها تماما لتحتوي اي اعتراض قد يخرج من داخل شفتيها...كما فعل ليلة مواجهتهم قبل موعد زفافها السابق!!
انها زوجتى الجزء الثالث من سلسلة قلوب منكسرة by AyaMostaffa
24 parts Complete
تغيرت ملامحه و ضاقت عينيه ثم قال: "ما بك مارلين؟............ تتكلمين بتلميحات غير منسقة........... ليون و هذه الفتاة!............. ما دخل هذا بذاك؟........... و الان لا اريد سماع المزيد انت شربت كثيرا و بدوت غير نظامية" ثم تركها و دخل الحمام. جلست على السرير و اغمضت عينيها و هي تريد انتزاع ليون من مخيلتها ثم دعكت يديها و هي لا تنكر ان ما فعله كان جذابا.............. ارادت ان تقول لجيرالد ما حدث إلا انها اعدلت عن ذلك و لا تدري لماذا؟... بعد ان خرج من الحمام نظر اليها و هو يضع المنشفة حول عنقه و قال بهدوء: "لا ادري لماذا توترين نفسك بأمور بعيدة عن الواقع؟.......... اشغلي نفسك حتى لا تبقي هكذا تبحثين عن اي شيء يلهيك حتى لو كان اتهاما" قالت بنفاذ صبر و استياء: "الى متى تبقى باردا هكذا؟" اتسعت عينيه و قال باستغراب: "كلامك غريب جدا اليوم........... كفى ......... لا تتحدثين بعد" و عندما اراد ان ينام في السرير اعترضت طريقه و قالت بنبرة رجاء و هي تمرر يديها على كتفيه وعلى صدره ورفعتهما لتحيط وجهه: "لماذا لا تقبلني يا جيرالد؟ انا....... انا بحاجة اليك..... لقد تعبت من غيابك......... لماذا لا تعاملني كإنسانة؟..... كل شيء بيننا تقليديا الى حد ممل و مزعج" انزل يديها من على وجهه و ابعدهما قائلا بجدية: "اتركي هذه التعبيرات انها غير لائقة بك انها تناسب العاهرات......... انت زوجة
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
26 parts Complete
قالت بجفاف: "هيا اذهب و اخبره.......... الموضوع كله مسليا لي و لبقية الخدم و لوالدتك" تلاشى غضبه او ربما كبت غضبه و مرر يده على عنقها و قال بصوت خافت: "كل هذا لأني تركتك؟...... انت ثائرة علي........ هكذا جرحك يجعلك قاسية............ لا تغضبي يا انجلينا....... بامكاني الاستمرار معك و " ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا......... سأشتكيك الى السيد كورت" الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : "تشتكين من ايتها الساذجة!..... تظنين انك قادرة علي!....... سأريك مقامك الان" عانقها و لم تبدي أي مقاومة و هذا جعله يستمر و يأمل المزيد حتى طمأنته انها راضية و ابتعدت فجأة و وقفت بعيدا و قالت و هي تذهب: "تصبح على خير يا........... سيدي" سار خلفها ببطء و اسرعت الخطى و صعدت السلم المؤدي الى جناح الخدم و شعرت به يتبعها ثم وقفت و قالت: "سأنام الليلة بغرفة والدتي" قال بنبرة ازعجتها: "لا مفر مني" دخلت الى غرفة سلينا بأنفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا ورأت اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقة....... قالت و هي تعتدل بسريرها: "ما بك؟........ كأن احدا يطاردك....... يا الهي ما به وجهك؟" اجابت و هي تسند يديها على منضدة المرآة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: "انه يطاردني....... ريتشارد......... يظن انه سيحفل بي مجددا" قلقت سيلينا و نهضت وأقفلت الباب قائلة: "غرفتك خطرة
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 20
لست بريئة الجزء السادس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
ما وراء الإبتسامة (حكايتى). cover
سر حياتي cover
عشرة أيام للـحب cover
انقطاع 5  cover
الامارة cover
واذا البتول تمجنت الجزء الرابع من سلسلة بتائل مدنسة لكاتبة مروة العزاوى cover
مشاهد سجينة جدران قلبه لكاتبة أمل القادرى cover
همس الموج cover
انها زوجتى الجزء الثالث من سلسلة قلوب منكسرة cover
ملوك تحت رحمة العشق لكاتبة ماروسكا cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أحادِيث مُنتصف اللَيل cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
الشيطان حولك لكاتبة سمايل رانيا cover
الموروث نصل حاد cover
مهمة وطنية جلبت عاشق  cover

لست بريئة الجزء السادس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر

28 parts Complete

استلقت الى جانبه و تطلعت الى وجهه و بدأت تشك بنفسها ربما هي بالغت كثيرا بقلقها و مخاوفها .......... انه ما زال كما هو ما عدا ذلك التصرف الذي بدر منه.......... وجدت له العذر و اقنعت نفسها انها متوهمة و انه لم يخطأ معها و ان عاملها بشيء من الخشونة و حاول التقليل من شأنها لوهلة........ شغلت نفسها بالتفكير حوالي ساعات حتى شعرت ان خيوط الفجر تخترق الستائر و قررت ان تنام ........ حاولت و صعب عليها النوم........ لماذا تلك العلاقة لم تكن طبيعية بينهما؟ لماذا شعرت بشيء ما لم تفهمه يحدث؟ بداية فاجأها بقرارات غريبة و من ثم الغى الحفلة و بعدها فاجئها ايضا بعدم رغبته بأنجاب طفل و اخيرا فعلته هذه و خدشه لنعومتها و محاولته اضعافها امامه و التسلط عليها....... كل تلك المواقف مرت في بالها كأنها سلسلة من الاساءات لها و لكن بطريقة غامضة مبهمة و ليست واضحة....