Story cover for 𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂  by sam_aaou
𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂
  • WpView
    Reads 179,875
  • WpVote
    Votes 8,198
  • WpPart
    Parts 43
  • WpView
    Reads 179,875
  • WpVote
    Votes 8,198
  • WpPart
    Parts 43
Ongoing, First published Oct 28, 2021
تجلس في تلك الغرفة أو بالأصح القبو الصغير لا تعلم اين هي ، هزيلة الجسد ، عيونها فارغة من الحياة ، كما لو أنها عاشت الف سنه ..

=.

تغيرت من طفلة حيوية الى طفلة ترتجف بمجرد رؤية الباب يتم فتحه .

=.

فقدت الامل برؤية امها وأبيها مجددا ، اصبحت أشكالهم ضبابية بعقلها لا تتذكرهم بشكل واضح حتى ..

 =.

«ومع مرور الوقت اعتادت على الالم»

=.

قتلته بوحشية بينما تبتسم بفرحة ولمعة أعينها المجنونة لا مثيل لها ، طفلة بالعاشرة !

=.

"كانت مخيفة بل كانت تجسيداً للرعب"

 =.

وضعت الهاتف جانبا ثم فتشت جيوب الرجل الميت حتى وجدت مسدسا داخلها 
تمتمت بصوت منخفض
- سنجرب أخيراً ما كنتم تقومون به امامي

=.

-بالحقيقة جدتك ..
-قاطعته بحدة : ليست كذلك !
-زفر أنفاسه وقال : بالحقيقة امي تقوم بخطة للم شملنا جميعا ، لأنها تشعر بتأنيب الضمير كما تقول .
-قالت بسخرية : لم شملنا ؟ واي نوع من تأنيب الضمير يأتي بعد كل تلك السنوات ، ما نوع الالعاب التافهه هي تلك التي ستقوم بها ؟

=.

-قالت بابتسامه: حسنا الملفات في بيدي ، الخائن يجب أن يموت.

=.

-من أنا؟ أنا صوفيا ، صوفيا ندرانجيتا°


[[يوجد الفاظ قد لا تناسب البعض]]


=====. 
 
                        اول رواية لي 
                     don't criticize me
عندي موهوبة قليلة و حب كبير للكتابة لكن اول مرة بجرب .

*لا تحكم على كتابتي من الفصول الاولى
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂 to your library and receive updates
or
#594مأساة
Content Guidelines
You may also like
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
عنوان الرواية: "قناع الهوس" (مكتملة) by stoureiman06
16 parts Ongoing
نوع الرواية: رومانسية سوداء، مافيا، اختطاف، هوس، سباق دراجات نارية، كوميديا خفيفة. :المقدمة > "من... من هناك؟... أين أنا؟... هل أنا... في صندوق؟ صندوق سيارة؟!!" أسمع خطوات تقترب... صوت نقرة تُفتح... أرمش بضع رمشات، والنور يؤذيني قليلاً... وإذ بي أرى رجلاً يقف عند فتحة الصندوق... ضوء الشمس ينعكس على قناع جمجمة يرتديه... يرتدي ملابس سوداء تُعانق قوامه الطويل الضخم... "من... من أنت؟ وماذا أفعل هنا؟" فيرد بصوت منخفض مريب: "هل استيقظتِ يا قطتي الصغيرة؟..." اسمي ريتا. عمري 17 سنة. أنا طالبة في الصف الثاني من المرحلة الثانوية. أعيش مع عائلتي المتواضعة، وأحمل في دمي خليطًا من الأعراق والنسب. أمي، الحنونة الصارمة، جزائرية شاوية الأصل. أما أبي... فهو أيضًا خليطٌ غريب: أمه إسبانية، ووالده إيطالي. نحن ننتقل كثيرًا بسبب عمل والدي، والآن استقرّينا في مدينة ميلانو... عاصمة الأناقة والفنون والماضي المتجذر... لدي أخ أكبر يُدعى رؤوف، يتصرف وكأنه حارسي الشخصي، يرافقني للمدرسة ويحذرني من كل شيء، وكأنني لا أزال طفلة! أختي الصغيرة، لميس... خجولة جدًا، لكنها مدللة بشكل لا يُصدق. أمي وأبي يفعلان المستحيل لإرضائها. أما أنا؟ فأعيش حياتي ما بين الدراسة، وهوسي بالتصوير، و... تلك النظرات. في الآونة الأخيرة... بدأت أشعر أن أحدًا ما يراق
زهرة الشتاء تفتحي  by Ro_fe_16
27 parts Complete
ماذا سيحدث عندما تلتقي الروح بمن تكملها ؟ ماذا سيحدث عندما تنعش الذاكرة المفقودة ؟ هل سيتغلب الحب على الشر أم ستكون الهزيمة حليفه؟ مقتطفات من الرواية ودَّ لو يضمها ويخفف عنها لكن بأي صفةٍ سيضمها ؟ بصفة أنه يحبها و لم يعترف لها بعد ! ، لكنها فاجئته حينما رفعت نفسها و فتحت ذراعيها كطفلةٍ تنتظر معانقة والدها بسبب خوفها من الوحوش التي تختبئ تحت السرير ، فلم يتوانى للحظة واحدة و عانقها ، شعر فجأة بأن الدنيا أصحبت مليئة بالألوان و أنه دخل الجنة . فكَّر قليلًا في أنه شعر بكل هذه المشاعر الجياشة لمجرد معانقته و البكاء أمامه فكيف سيشعر لو أنها قبَّلته ، ثم أردف بقلة حيلة و كأنه لا يملك خيارًا آخر : حسناً يا زهرة سآخذك إلى المقبرة ولكن عندما تتحسن قدمك و الآن زهرة الشتاء تفتحي _______ صدح صوت رنين الهاتف و كان جاد المتصل فردَّت إيميلي و هي تنهره بغضب : أيها الأرعن كيف لك أن ترسل مئة رسالة! ألم تتشنج أصابعك أثناء كتابتها ها؟ أقسم لو أنك حبيبي لقتلك منذ أول رسالة ، و كيف لشخصٍ يعتذر أن يقول :( أنتِ أيضًا مخطئة ) أرعنٌ فاشل _______ شعرت بأنامله تنكز كتفها و هو يقول بغناء مزعج : إيميلي ، إيميلي ، هيا إنهضي تنفست بإنزعاج مردفة : سام اليوم عطلة دعني أنم قليلًا عاد للغناء و هو يدور في أنحاء الغرفة : لا لا و ألف لا
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  by MajdAmer9
7 parts Ongoing
❞ أحيانًا تخدعنا قلوبُنا، فنبني من أحلامنا مدينةً عملاقة... مدينةً بلا نهاية.. نمضي في العمر، نرڪض نحوها، ننتظر أن نسڪنها... ثم نڪتشف أنها لم تڪن سوى ڪتلة من وهم. نُدرك أن ما ڪنا نرسمه لم يڪن سوى رماد... تهيؤات لا تُقارن بالواقع. ومهما طال الخيال، وتجمّل الڪذب... الحقيقة لا بد أن تظهر. ولڪن... بعد ماذا؟ بعد أن ندخل متاهةً بنڪهةٍ خاصة، متاهة تشبه الجنون، تحتاج منك أن تُصادق اللامبالاة، أن تتحلى بالجرأة، بالحذر ، بالوعي ، أن تهيّئ ڪل شعور بداخلك، أن تڪون مستعدًا لڪل ما هو مجهول. تذڪّر : ربما لا تخرج منها فائزًا... بل مقتولًا. لذا، لا تبالغ في الدهشة حين تصطدم بالحقيقة، لأن بعض اللامعقول... نحن مَن صنعناه بتصوراتنا الخاطئة.! -*-*-*- #نبذه_من_الروايه : في مدينة شكلها طبيعي... بس كل شيء فيها بيمشي بطريقة غلط ، كانت "هي" تمشي بحذاء ما يشبه خطواتها ، وتضحك بصوت ، تحاول تغطي فيه على فكرة كانت تكررها دائما : "يمكن أنا مو هون بالغلط، بس اللي حولي كلهم غلط." اسمها؟ مو مهم حاليا بس بدنا نقول إن عندها قدرة غريبة... مو على الطيران، ولا قراءة العقول، لا.. كانت تقدر تسمع الكذب وهو لابس بدلة صدق.😉 فجأه اجاها اتصال غريب ، رقم غير معروف.. وصوت ذڪر قال: "رجعتي تضحكي ! بس نسيتي مين اللي خلاكِ تبكي أول؟! " ومن هنا ،بدأت الحكآ
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم by Chaima_1634
5 parts Ongoing
يُقال إن بعض الحكايات لا تُكتَب... لأن الحبر يرفض أن يلامسها. وإن بعض الوجوه... لا تُنسى، حتى لو لم نرها أبدًا. > كانت المدينة صامتة في تلك الليلة... لكن الصمت لم يكن هدوءًا. كان شيئًا آخر. شيئًا يشبه الانتظار. كأن الزمن نفسه حبس أنفاسه، خوفًا من أن يُخطئ الخطوة القادمة. > في ركنٍ لا تُضيئه الشوارع، وفي ساعةٍ لا تحملها الساعات، حدث شيء. > لا أحد رآه، لا أحد سمعه، لكن الكل شعر به. > شيئان التقيا... أو لنقل: تصادما. لا نعرف من بدأ. ولا من كان السبب. ولا إن كان ذلك لقاءً... أم نهايةً متنكرة في صورة بداية. > فقط عُرف أن بعد تلك الليلة، كل شيء تغيّر. > رجال سقطوا دون رصاصة. قوانين مُسحت من الدم قبل الورق. ووشوشات بدأت تُهمس في الأقبية، عن ظلٍّ لا يُشبه ما نعرفه. وعن زهرة... ليست كما تبدو. > لم يكن أحد يملك الشجاعة لقول اسمها. ولا الجرأة لذكر اسمه. لكن ما حدث بينهما... كان كافياً ليُعيد كتابة كل شيء. > لا تبحث عن تفسير هنا. ولا تنتظر وضوحًا. هذه حكاية... تُقرأ بالقلب لا بالمنطق، وتُشرب على مهل... لأن آخر قطرة فيها، قد تكون أنت. --- > - «ما هذا الذي في عينيك؟ غرور... أم موت مؤجل؟» - (ابتسم، ببرود مميت) «وأنتِ... ما هذا الذي فيك؟ براءة؟ أم سمّ يتنفس؟» --- > - «إن خيّرتني بين موتي... ونجاتك منّي، سأختار موتك... لأحتفظ بك إلى ا
CRUEL INTENTIONS  by sunnyLIKEluv
5 parts Ongoing Mature
-الرواية تحتوي على مشاهد جريئة ولاتناسب جميع الأعمار و بالفعل تصنيفها للبالغين. "انت لا تغتصب النساء في هذه الغرفة؟" نزعت سروالي أرميه في نهاية الغرفة وبدأت بفتح ازرار قميصي "او اي غرفة أخرى بالطبع" رميت الآخر بقرب رفيقه ثم لعبت اصابعي بحافة سروالي داخلي 'تعلم لن تقتل المتعة ان تكلمت قليلا" سحبته للأسفل وأخذت خطوة حتى تخلصت منه ؛ لم أكن ارتدي حمالة لم أكن احتاج لواحده لأنني علمت ما كان يريد مني منذ اللحظة الاولى التي وقعت عيناه علي من ما جعل الأمر أسهل . شعري حصل على الحرية التي يريدها والتصق البعض برقبتي فالقد كانت الغرفة حارة على عكس الجو في الخارج و عرفت ان ذلك لايمد بصلة للمدفئة الضخمة. "قد تموت ان لم تلمسني" مشيت الخطوات المتبقية حتى وصلت اليه و أخذت نظرة على الانتصاب الواضح في سرواله؛ قد يتمزق القماش حتى. "هذه الجدران سوف تحتوي كل شيء لن يعلم احد بما نفعل خلف الابواب و القفول" جلست فوق ساقيه و حاوطت خصره حتى شعرت بقضيبه ضد لهيبي؛ سرواله الغالي لم يستطع اخفاء الرغبة التي أشتعلت اكثر مع كل ثانية . "هذا بعيد عن الصواب" نبس امام رقبتي يرفض النظر لي . كان رجلا متناقض لا بعد الحدود يرفض الفكرة لكن جسده يتقبلها بل يقبلها احيانا و عندما يواجه الواقع يرمي الحجة بعيدا ويفر بالاعذار ؛ ذلك الاحترام ذلك
You may also like
Slide 1 of 10
المسار cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
عنوان الرواية: "قن�اع الهوس" (مكتملة) cover
زهرة الشتاء تفتحي  cover
أحفــــــاد الخطيئـة cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
the godfather / اللعبة الجديدة (18+)✓ cover
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  cover
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم cover
CRUEL INTENTIONS  cover

المسار

38 parts Complete Mature

كان ينصت لي بتركيزٍ شديد طيلة تحدثي وعيناه لم تفارق وجهي لثانية ولاحظت بعض الفضول بها. استوعب للحظة أنني لن أتحدث أكثر فابتسم متراجعًا برأسه قليلًا ثم همس بخفوت: يا للحياتك التعيسة قلبي بات يؤلمني من أجلك. إنني أود البكاء ولكن بعد تحدثه جعلني أود صفعه حقًا. _ تتحدث وكأنك تمتلك قلبًا ما يا عديم المشاعر. رفع حاجبيه ببرود ونطق بسخرية واضعًا يده على قلبه: لدي قلب بدأ ينبض باسمك منذ أن سمعت بعرض والدي للزاوج منك أتريدين سماع نبضاته؟