Story cover for أُحبك رغماً عن كبريائي by ioxc19
أُحبك رغماً عن كبريائي
  • WpView
    LECTURES 35
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parties 5
  • WpView
    LECTURES 35
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parties 5
En cours d'écriture, Publié initialement oct. 28, 2021
مقتطفات من أحداث قادمة:

"هي، انت! انظر أمامك."

نزع مارك نظارته الشمسية وهو ينظر إليها بعينيه التي تحمل الكثير من التحدي.

"وما أنتي لتجادليني هكذا؟"

نظرت جوليا في عينيه بحقد وقالت ببرود:
"جوليا مارك أرثر، ومن أنت؟"

نظر إليها مارك بترقب، فاستنتج من تعبيرها أنها لا تعرفه.
ردت جوليا بثقة:
"نعم! لا أعرفك. وغيرت رأيي، لا أريد معرفتك. سأرحل، وانت فل تذهب إلى الجحيم! لا تقف في طريقي مرة أخرى."

استدارت لتكمل طريقها، لكن مارك أوقفها وأمسك كتفها قائلاً:
"أنا..."

قبل أن يكمل كلامه، التفتت جوليا إليه قائلة:
"عذرًا، لا أريد أن أضيع وقتي. لدي قضية، ولا أريد التأخير على موكلتي. معرفتي بهويتك صدقني، لن تغير شيئًا بالنسبة لي. أممم... أتوقع أن تكون من عائلات الأغنياء وتتباهى في اسم عائلتك، أليس كذلك؟"

استغرب مارك من جرأتها، وبدأ الفضول ينتابه حول هذه الفتاة.

رد وهو يحاول كبح استفزازه:
"حسنًا يا فتاة، لا أعرف سر جرأتك، لكنك ستندمين لاحقًا."

أجابته جوليا بثقة عميقة في صوتها:
"تجاوزت أعاصيرًا بمفردي. هل تظن أن رياحك ستخيفني؟"

نظر مارك إليها بتمعن، وكأن كلماته لم تستطع مجاراة ثقتها العميقة. ابتسم ابتسامة جانبية، وكأن تحديها قد أثار اهتمامه أكثر من أزعاجه.

"إذًا، جوليا... لستِ مثل الفتيات اللواتي اعتدت عليهن."

أطلقت ضحكة س
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter أُحبك رغماً عن كبريائي à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#412عن
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
عشق مهدد بالرصاص , écrit par Sama_ra_a
17 chapitres En cours d'écriture
قبضته الحديدية أطبقت على ذراعها، وسحبها نحوه بقوة جعلت الألم يزحف في عروقها، لكن ليلى لم تصرخ، لم ترتجف. نظرت إليه بعينيها المتحديتين، مشتعلة بالكبرياء، كأنها تتحداه أن يحاول كسرها. ابتسم ديابلو بسخرية باردة، عيناه تضيئهما شرارة الخطر. شدّها أكثر، حتى باتت أنفاسها الحارة تلامس وجهه، همس بصوت عميق، ثابت لا يتزعزع: "أنتِ تظنين أن عنادكِ سينقذكِ؟ تظنين أنكِ مختلفة؟ لا أحد يتحداني ولا يدفع الثمن، ليلى." رغم الألم، رفعت رأسها بفخر، عيناها السوداوان مشتعلة بالكبرياء المغربي الذي يسري في دمائها. "أنا امرأة مغربية، لا أنحني، لا أستسلم. مهما حاولت، لن تُسقطني." ضحك ديابلو، ضحكة منخفضة مليئة بالثقة، ثم اقترب أكثر، حتى بات بينهما أنفاس قليلة. أمسك ذقنها بقبضة قوية، رفع وجهها نحوه، ليرى عن قرب تلك النار التي تأبى الانطفاء في عينيها. "لن أنحني لك، ديابلو." همست بثبات، رغم تسارع أنفاسها. ضاقت عيناه قليلًا، وكأنها أثارت في داخله رغبة غامضة في كسر هذا التحدي العنيد. شدّ قبضته حول معصمها أكثر، أجبرها على الشعور بسلطته، بهيبته التي لا تقبل العصيان. "أنتِ تتحدينني، لكنكِ لا تعرفين من أنا حقًا." قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بزلزال هادر. ظلّت عيناها معلقتين بعينيه، لكن هذه المرة، كانت هناك رعشة خفيفة، تكا
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم, écrit par DramaQueen1712
35 chapitres Terminé
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
روميو وجوليت ٢٠٢٣, écrit par Millymohsen
38 chapitres Terminé
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي), écrit par user25284134
25 chapitres Terminé
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
Mad Wolf, écrit par WinonaTelila
10 chapitres Terminé Contenu pour adultes
_ إيف، هل أنت بخير؟ سحبت يدها بعيدًا وألقت نظرها إلى الأسفل، متذكرة المشاعر التي رفضت تجربتها مرة أخرى في جسد حواء. كان آدم في حيرة من أمره بسبب التحول المفاجئ الذي طرأ على حواء بعد استيقاظها من غيبوبتها، وتساءل كيف يمكن أن تشبه شخصًا مختلفًا. في محاولة لاختراق تأملها، فرقع آدم أصابعه لإعادتها إلى الحاضر. عندما نظرت إيف مباشرة إلى عينيه، تفاجأت برؤية حدقة عينه تتألق باللون الأزرق، وهو المشهد الذي أصابها بالذهول للحظات. لقد ذكّرها بالتوهج المشع الذي شهدته في الفناء في اليوم الأول الذي استيقظت فيه في هذا العالم. تجمدت في مكانها للحظة وجيزة، وهي تتصارع مع زوبعة من الأفكار والعواطف والظواهر غير المبررة التي تحدت فهمها للواقع. لم تكن قادرة على المقاومة، فاقتربت منه، وأجبرت على فحص عينيه. وصلت يدها بلطف إلى وجهه ونظرت إليه بعمق في عينيه. لقد وقف متجمدًا كما لو كان مثل هذا الإجراء غير متوقع تمامًا من حواء المتحفظة عادةً التي يعرفها. على الرغم من دهشته الأولية، استمر في النظر إليها. مندهشًا، لم يكن بوسعها إلا أن تستفسر، _ماذا حدث لعينيك؟ نظر لها بنظرة جدية ثم اقترب من أذنها وهمس: _إنه سر، لكن بما أنك قبضت علي، سأخبرك. سيطر عليها الحماس فتساءلت بلهفة: _قل لي ما الذي في عينيك؟
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 8
عشق مهدد بالرصاص  cover
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
 Chapter Nine : Lily   cover
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
 احببت فتاة قوية cover
نوفيلا حياة cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
Mad Wolf cover

عشق مهدد بالرصاص

17 chapitres En cours d'écriture

قبضته الحديدية أطبقت على ذراعها، وسحبها نحوه بقوة جعلت الألم يزحف في عروقها، لكن ليلى لم تصرخ، لم ترتجف. نظرت إليه بعينيها المتحديتين، مشتعلة بالكبرياء، كأنها تتحداه أن يحاول كسرها. ابتسم ديابلو بسخرية باردة، عيناه تضيئهما شرارة الخطر. شدّها أكثر، حتى باتت أنفاسها الحارة تلامس وجهه، همس بصوت عميق، ثابت لا يتزعزع: "أنتِ تظنين أن عنادكِ سينقذكِ؟ تظنين أنكِ مختلفة؟ لا أحد يتحداني ولا يدفع الثمن، ليلى." رغم الألم، رفعت رأسها بفخر، عيناها السوداوان مشتعلة بالكبرياء المغربي الذي يسري في دمائها. "أنا امرأة مغربية، لا أنحني، لا أستسلم. مهما حاولت، لن تُسقطني." ضحك ديابلو، ضحكة منخفضة مليئة بالثقة، ثم اقترب أكثر، حتى بات بينهما أنفاس قليلة. أمسك ذقنها بقبضة قوية، رفع وجهها نحوه، ليرى عن قرب تلك النار التي تأبى الانطفاء في عينيها. "لن أنحني لك، ديابلو." همست بثبات، رغم تسارع أنفاسها. ضاقت عيناه قليلًا، وكأنها أثارت في داخله رغبة غامضة في كسر هذا التحدي العنيد. شدّ قبضته حول معصمها أكثر، أجبرها على الشعور بسلطته، بهيبته التي لا تقبل العصيان. "أنتِ تتحدينني، لكنكِ لا تعرفين من أنا حقًا." قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بزلزال هادر. ظلّت عيناها معلقتين بعينيه، لكن هذه المرة، كانت هناك رعشة خفيفة، تكا