كـ زَهرة رقَيقه بَيضاء تَسُر العَين هِيّ ، و كَأنَها وجِدت لتخْلقْ من قَلبْ الغَّم ؛ بهَاءًا ، كَما لو تحّمِل في جُوفها تِرياقًا لِكل أسَى و مَرهّمًا لِكل شجّى . كًـ زَهّرَة الأرْيَانّ .. هِيّّ .All Rights Reserved
25 parts