احببتك اكثر مما ينبغي "للكاتبه الصغيره أسماء أحمد"
  • Reads 41,874
  • Votes 613
  • Parts 22
Sign up to add احببتك اكثر مما ينبغي quot;للكاتبه الصغيره أسماء أحمدquot; to your library and receive updates
or
#705انتقام
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد by user55700517
12 parts Complete
حصلت على المركز الأول عام 2021 في الرومانسية بين أكثر من خمسةِ ألاف رواية عربية و أجنبيهة، شكراً لكم♥ أهتزت مقلتيها خوفاً مما تفكر به عند شعورها بحرارة أنفاسه خلفها، و عِطرُه الذي داعب أنفها وأحتل كيانها بأكمله، أغمضت عيناها تطبق بشفتيها للداخل عندما وجدت أعين الحراس بالأرض، فعيناهم لا تسقط بهذا الخوف إلا عندما يروه، أخذت نفساً عميق أستعداداً لمواجهته، تحرك جسدها قليلاً بعد حالة التيبس التي كانت تعتريه ، لتلتفت له ببطئ، أبتسمت بسُخرية مريرة عندما وجدته يقف بكامل أناقته متألقاً في قميصه الأسود والبنطلون من نفس اللون يضع كِلتا كفيه بهما أرتجفت شفتيها و هي تنظر لعيناه الجامدة، وشموخ طلته التي حُرمت منها سبعة أيام كاملين، رُغم كُرهها له، ولكنها أشتاقت لرؤيته!!! رفعت رأسها له بشموخ يضاهي شموخه، بقوة غريبة تلبستها فجأة عندما تذكرت ما فعله بها، وتواصلت عيناهم، بكلامٍ لا يستطيع اللسان التفوّه به، بين عِتاب و خُذلان، بين أشتياق نبع من عيناه رُغم قوتهما، وبين أستنكار نطق به حدقتيها، وكان الإستسلام من نصيبه، فـ النظر لعيناها مطولاً يُبعثره، ويجعله يوِد لو أن يعتصرها بعناقٍ يكاد يُحطم ضلوعها أشتياقاً، التفت للناحية الأخرى حتى لا تفضحُه عيناه، فـ هو كالرعد، يُدخل الرُعب في قلوب من حوله، وصوته
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
انتى ليا مش لحد تانى للكاتبة : سمر الخياط.semsema elhor cover
رقصة علي اوتار قلبي cover
الموروث نصل حاد cover
ملاذى  cover
الخادمة الصغيرة cover
غرور عاشق وكبرياء متيمة ((مكتملة)) cover
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد cover
" الوجه الآخر للقمر " 💎 cover

عشق أولاد الذوات

123 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !