عينيكى وطنى وعنواني
  • Reads 923,343
  • Votes 30,335
  • Parts 51
  • Reads 923,343
  • Votes 30,335
  • Parts 51
Ongoing, First published Nov 03, 2021
شعرت وكأن ألارض تدور بها ... انقباض قلبها لم يهدأ منذ الصباح .. منذ ان أخبرها والدها .. بالساكن الجديد في الشقة المقابلة لشقتهم كيف ستجاور هذا البغيض ؟ وهذه الذكرى القديمة تعود امامها الاَن .. فى ابشع صورها .. بمجرد النظرة فقط .. فى وجه من احرق صدرها على اعز احبابها !! ام انها اشارة جيدة لكي ينكشف السر القديم .. ومن ظلم قديماً قد اتى ميعاد استرداد حقه ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عينيكى وطنى وعنواني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.