رأيت اليوم أجمل مؤخرة في حياتي .. ورع بين الخامسة عشرة والثامنة عشرة .. يلبس بنطال ملء جسمه الثخين .. جينز .. وفانيلة نصف كم .. كان يمضي أمامي وينادي أحدهم ويتحرك بسرعة ويلتصق البنطال بمؤخرته .. مؤخرته كبيرة تكاد تنفجر .. جسمه لا يشبه أي جسم .. ثخين نحيل .. طويل قصير .. وجهه علامة فارقة في الجمال وعندما رأيته وددت لو استطيع ضمه ولو في الشارع .. بكل عفوية أمسكت زبي بيدي الذي انتصب فجأة في الشارع .. تخيلتني اضعه في مؤخرته .. بل يكفي ان اضمه من فوق الملابس ولا اريد ان اضعه في مؤخرته .. يكفيني ان ألمس يديه .. أن أمرر أصابعي في خلفيته المنتقخة ولو للحظة واحدة وسوف أقذف من قضيبي ماء يغرق العالم .. لأول مرة أقذف في الشارع .. وأنا أمر .. شعرت ببلل وسطي يملأ مقدمتي .. وعوضا عن الذهاب الى البقالة مضيت خلف الورع الجميل .. الشهي .. الذي سلب زبي .. من خلال خطوات الورع تأكدت انه يحب الزب .. محاولته ابراز مؤخرته تشي به وبنية اغراء المارة او الذين سوف يقصدهم بمشواره ثم لا يمكن لورع جميل مثله أن يوفره أحد ولا يمكن لمثله ألا يشتهيه كل الناس ولا يمكنه ان يصمد امام حب الناس له ومحاولتهم معاشرته .. هذه المؤخرة تسلب عقول الوعاظ والصالحين..يجب أن تكون ملاكا معصوما حتى لا تأبه بمؤخرته .. ولا تحلم بنيكه. هؤلاء من اشباه هذا الورع اذا اراد الناس منع ظاهرة الورعنة يجب سجنهم واخفاءهم ومنع ظهورهم امام الناس .. لا يمكن أن تلحظه ولا يمتلئ زبك وتنسى بعد أن تراه كل شيء كما نسيت الذي خرجت الى الشارع من شأنه ونسيت عملي ونسيت كل واجباتي عندما شهدته .. ااه أني أتخيله بعد اختفاء اثره في الشارع وقد عدت الى المنزل وها أنا في حجرتي أغلقت بابي وخلعت قميصي وبدأت أمارس العادة السرية على خياله واكتب وبهذه اللحظة أكتب وأنتقل الى زبي وأمسده بيدي .. حتى أظن انه سوف ينفجر ثم اتركه وأعود للكتابة عن ذلك الورع المختلف الذي أفقدني القدرة على التفكير الا بمؤخرته وبممارسة الجنس معه ولو خيالاً وله لذة فماذا لو انه حقيقة .. سأدفع روحي ثمناً للحظة معه .. كيف أحصل عليه! سأعيش معه لحظات جنونية وأظنني سأنام عليه الى نهاية العالم فتلك المؤخرة الشديدة والمشدودة وجدت لكي ينام فيها القضيب .. اه يا زبي من يعطيني مؤخرته ؟All Rights Reserved