كانت معلقة من يديها فقط منهارة على الحائط و هو يجلس فوق كرسيه بكل غرور يضع قدما على الاخرى و يدخن سيجارته بكل هدوء مستمتعا بشهقاتها و اننيها ليقف على قدميه و يتجه لها امسك ذقنها و رفع راسها وقال : بماذا تشعرين صغيرتي ؟ كل ماصدر عنها كان عبارة عن تأوه خافت بسبب لمسه لمهبلها المبتل بسبب القضيب الهزاز الذي وضعه لها . تنهد باحباط ثم قال : ساتركك تذهبين اذا اردتي يمكنني ان اتغاضى عن الامر بسهولة لكني لن اسامحك او يمكنني ان اكمل معاقبتك ووضع هذه ... توقف قليلا و هو يمرر سيجارته على بعد انشات من بشرتها داخلك اكمل بدل هذا قال و هو يخرج القضيب اذا اخبرني ماذا تختارين ؟ .... يتبعAll Rights Reserved