في هذه الفوهة الكبيرة، أرمي بكل ما هبّ من جنونٍ داخل عقلي...
إرتجالاتٌ من المرعب إظهارها للعلن، ومن المستحيل كبح جماحها!
لذا هي ترقد في هذه الحفرة، مكبّ الجنون..
إذا كنتَ لست على إستعدادٍ لأن تمسّك إحدى معزوفات الغجر التي تحاك داخل هذا العالم الهمجي، إبتعد... أركض... إرحل من هنا حالاً...
لم يخلق هذا الركن لأصحاب القلوب الضعيفة، كما قلت سابقا... هو مكب إرتجالات وليس كأي مكبّ أخر....
هنا سواويد العقل ترقد، ذكريات بائسة، ماضٍ حزين..، أسلوب حياة مجنون وكأس من الحروف الذي إذا أرتشفت منه اول رشفة؛ تصاب بلعنة الكلمات...
...
#فلانهـ
***كل حقوق الكلمات والعبارات يخصني***
***لا أحلل ولا أبيح نقل أي حرف من إرتجالاتي بدون أذن أو مصدر ***
* الرجاء م راعاة حقوق الكاتب
« كنتِ المُميزة
فتاة لم أعلم بانفرادها في حياتي
إلا حين سلبتيها مني
كنتِ كالرصاصة الحرة التي خرجت من العدم واصابتني لكن لم تقتلني بل أجأجت الدم ف عروقي
لم تكوني نادرة
لكن كنتي نُدرة »
« يعقوب مصطفى الشارقي»
« نُدره إيهاب النجاجري»
أثنان.. أقل ما يقال عنهم أنهما أعداء، توفي الأباء وفُتحت الوصية والتي تقر بزواج الاثنين حتي لا تنسحب الأملاك منهم
ويضطره لتنفيذها رغم وجود لكل شخص منهما حياته الخاصة وعلاقه تجمعه بآخر
كيف سيبدأ هذا الزواج وكيف سينتهي وماذا سيحدث بوجود ذلك الغضب والكره بينهم.. سنعرف كل هذا معاً.
« مزيج بين المصري- والفصحه»
« قراءة ممتعة» ...
Rahma Ayman.