Story cover for لـعنة العــود | الجزء الاول by i_ly15
لـعنة العــود | الجزء الاول
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 12, 2021
Mature
الموسيقى ليست مجرد الحان...
انها بوابه تصل بيننا..🎶🖤
All Rights Reserved
Sign up to add لـعنة العــود | الجزء الاول to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
ضلك وراء الباب cover
إيبار cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
| أهازيج الظُلام | cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
قصصكم cover
اجرام الليالي cover
الذكرى الملعونة  cover
شاهينة الجشعم  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover

ضلك وراء الباب

29 parts Ongoing

"ابقَ خلف الباب... لا تفتحه، لا تقترب، ولا تطرح الأسئلة. كثيرون من قبلك حاولوا... وكلهم اختفوا. هذا المكان ليس كما يبدو. الباب ليس مجرد خشب ومقبض... بل هو مدخل لشيء لا يُروى، لا يُفهم، ولا يُغفر. في الليل، يُسمع صوت فتاة تبكي... وفي الزاوية، يلوح ظل رجل لم يره أحد، لكن الجميع سمع خطاه. أما أنا؟ فأنا الناجية الوحيدة... لا لأنني أقوى، بل لأنني صرت جزءًا مما يختبئ خلف الباب. لا تفتح الباب. ابقَ هناك... خلفه. لأنك إن دخلت، فقد لا تجد طريقًا للعودة أبدًا."