Story cover for نهاية دون وداع by HebaAhmad966
نهاية دون وداع
  • WpView
    Membaca 6
  • WpVote
    Suara 1
  • WpPart
    Bagian 1
  • WpView
    Membaca 6
  • WpVote
    Suara 1
  • WpPart
    Bagian 1
Bersambung, Awal publikasi Nov 12, 2021
من قصة واقعية و كلمات من الاعماق
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan نهاية دون وداع ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي oleh user55700517
31 bab Bersambung
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
خاضعة لأربعينيّ! cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عهد الدباغ  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية  cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
سراج السادة cover
عــشــق الــوقــح  cover
فصليه النقيب عبدالله  cover

خاضعة لأربعينيّ!

35 bab Bersambung

فتاة في العشرين من عمرها عانت من اضطرابات نفسية وعاطفية كثيرة، وخاضت علاقات كثيرة لم تكن قادرة على احتواء أنوثتها الطاغية، أدى ذلك لانعزالها ورفضها أن تقع في الحب من جديد. في يوم تقابل صديقاً لوالدها في الأربعين من عمره، فهل تغير رأيها؟ وهل يستطيع اخضاعها كما تشتهي؟ أتمنى دعمكم للاستمرار! اتركوا لي تعليقاتكم وسأقرأها بكل حب. تحذير تحتوي على نصوص جريئة وصريحة🔞 متبرية من ذنوبكم جميعاً.✅ 1#قوة 1# هيمنة #1 sexy #1 18plus #1 إجبار #1 مثيرة #1 darklove #1 dark #1 شهوة. 🎀🎀🎀🎀😭😭