ليست السعادة بالثروة ولا بالخدم هكذا علمها جدها ، إيلين فتاة بسيطة لم تكمل تعليمها كما تمنت ولكنها رضيت بحالها ، لم تتوقع أن تكون بساطتها وعلمها سببا في الوقوف في طريق سعادتها ، فهي لم تتوقع أن تتزوج في يوم ما أحد أكبر رجال الأعمال في البلد آسر الحناوي الذي آسرها منذ رأته أول مرة ، آسر الذي نسى كرهه للنساء من أجلها دق قلبه من جديد لها ... فهل سيكون حبهما بهذه السهوله؟ دون أي عقبات ؟
تم النشر لأول مرة 2014 م
**الرواية فيها كثير من الرومانسية الحالمة، التي تشطح ف ي عوالم خيالية.. فرجاء اربطوا الأحزمة قبل الاقلاع إلى عالمها الخيالي، الذي لا يمت للواقع بصلة بتاتًا.