
بين شخص جُفّ من الهطول و شخص مُمتليء بالمطر ، هناك شخص وحيد سيحاول مهما كان الوقت مناسب أم لا ، هدفه الوحيد أن يتناسب قالبه معك.. " استغليني كما شِئتِ ، إن كان استغلالكِ لي يعني عدم هروبكِ مني فأنا مُوافق ، فقط.. فقط لا تهرُبي!." " انظُري لي و أخبريني أنكِ تُحبينه أكثر منِي ، أخبريني أنكِ لا تُريدينني.." " أ أنا لا أريدك.." الرواية رحلة مليئة بالمشاعر ، مليئة بالجهود الخاصة بي ، أتمنى أن تكونوا في قارب الأبونيا ليتسنى لكم معرفة ما يحدث تحت أفرشة الصفحات..Все права сохранены