كانت حياته بائسه الي حد مميت.. تائه لا يعلم ماذا بعد في هذه الحياه... أين ذهبت الأحلام.. أين ذهب الحب.. أين ذهبت الحياه اصلا... الا ان تأتي له وتسأل تحب تلعب معايا؟!.. حتى تتغير حياته بالكامل ما بعد الأربعين
قصه حقيقيه لا تشبه قصص الفصليات المدلالات والي تجعل البنات يتمنن يعيشن عيشة الفصليه
من حب ود لال وخير وكل هذا الشي موجود في احلام اليقظه ومخيلة الكاتب
بل انها تحكي معاناة الظلم والقهر والخوف من المستقبل
قصه مختلفه لانها حقيقه
واحداث حزينه