Story cover for البيت المائل by Angeloemo
البيت المائل
  • WpView
    Reads 212
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 212
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Nov 15, 2021
هذه القصة من أخص رواياتي المفضلة، و قد حفظتها سنين طويلة أفكر في أمرها و أعيد النظر فيها. أقول لنفسي: في يوم ما، في الوقت المناسب، حين أريد إمتاع نفسي حقا، شوف أبدأ في كتابتها.
 إن روايتي (( البيت المائل )) كانت متعة خالصة. و أتساءل كثيرا: هل يظن الناس الذين يقرؤون الكتب أن التأليف عمل صعب أم متعة؟ و كان الناس يقولون لي مرة بعد أخرى: ((لا بد أنك استمتعت بكتابة هذه القصة أو تلك)).
 أما هذه القصة فأبَتْ بعناد أن تخرج كما أتمنى، فشخصياتها بغيضة و عقدتها متشابكى من غير ضرورة، و الحوار متكلف. و ربما لا يكون المؤلف أفضل من يحكم على عمله، و مهما يكن فكل من قرأ رواية (( البيت المائل )) قد أحبّها، و من أجل هذا أقول بأنها واحدة من أفضل رواياتي.
 لا أعرف كيف جائتني فكرة عائلة ليونايدز؟ فقد جاءت هكذا، ثم - كما يقول توبْساي - : (( لقد نمت و ترعرعتْ)).
 إنني أشعر بأنني كنت ناسخةً لهذه الفكرة ليس غير.
 أغاثا كريستي.
All Rights Reserved
Sign up to add البيت المائل to your library and receive updates
or
#71شيقة
Content Guidelines
You may also like
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU by toma681
17 parts Ongoing
كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  by Ashveil-tn
102 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق by nana_00_0
1 part Complete Mature
--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي
فَنتازيا  by RUQAYYA514
7 parts Complete
-"في أعماق غابة غارقة في الضباب والأسرار، تقف وتين، فتاة تحمل ماضياً ممزقاً وقلقاً ينهش روحها بلا هوادة. منذ طفولتها، كانت الكتابة ملاذها الوحيد من ظلام العالم، لكن كلماتها لم تكن محض خيال؛ كانت بوابات لعوالم أطلقت فيها العنان لأبشع ما في النفس البشرية. حين تجد نفسها محاصرة في عالمٍ يُشبه تمامًا ما خطّته بيدها، يبدأ كابوس مرعب لا نهاية له. جثث مشوهة تستعيد حيويتها، وكائنات ممسوخة جائعة تشتهي الدماء تسكن ممرات هذا العالم الغريب. لكن الكابوس الحقيقي ليس فيما حولها، بل في ظل يلاحقها بلا هوادة، يهمس بأسرارها القاتلة، ويكشف عن حقيقتها المظلمة التي حاولت دفنها. هل كانت الكاتبة أم المكتوب؟ الجلاد أم الضحية؟ بين صفحات الكابوس وصراعات الذات، تكتشف وتين أن أعماق اللاوعي أكثر رعباً مما يمكن لعقل بشري احتماله. هذا ليس مجرد كتاب تقرؤه... إنه تجربة تغرق فيها. فهل ستجرؤ على مواجهة ظلك... أم ستصبح جزءًا من القصة؟". - لتجربة قراءة فريدة، جرب الاستماع إلى نغمة "سهاد" أثناء غوصك في الكتاب. ستضيف النغمة لمسة من السحر لكل كلمة، وتساعدك على الانغماس بشكل أعمق في الأحداث والشخصيات. تنساب النغمة في الخلفية كأنها تنسج الأجواء، مما يجعل كل لحظة من القراءة أكثر إثارة ومتعة.
You may also like
Slide 1 of 8
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU cover
الهجينة النقيّة"رفيقة الألفا ومفتاح العوالم " cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  cover
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق cover
أميرة في أرض العجائب cover
فَنتازيا  cover
Sex Lab - LarryStylinson cover
صـراع الـحب||Love Struggle cover

انا التي قتلتك \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU

17 parts Ongoing

كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...