نيكوتين || Nicotine
  • Reads 1,993
  • Votes 52
  • Parts 1
  • Reads 1,993
  • Votes 52
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 16, 2021
"عندما تلتقي أرواحٌ مضطربة في الزمان والمكان الخاطئين، تتشكل بذور عداءٍ لا يمكن تجنبه، كل الأسباب توحي بإنعدام الأمل بينهما ، لكن هل سيعبث القدر بأوراقه ليغير مجرى الأحداث؟

" ربما نحن مجرد شظايا من ماضٍ مُظلِم، قُدّر لنا أن نكون في مكاننا الصحيح لنعيد تشكيل تلك اللحظة المصيرية."

" ما آمنت به أني لا أحتاج نيكوتين في حضرتك ، أنتِ إدماني "


- جيون جونغكوك - 
- كانغ ريفان -
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نيكوتين || Nicotine to your library and receive updates
or
#344jeon
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الامارة cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الموروث نصل حاد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
أنا وأسمري  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.