أولاد وفتيات يحاولون إسعاد عم هم بعثور على حبيبته...عن طريق كتاب وليس أي كتاب بل هو زمن الذكريات...لم يروا ابتسامته من قبل لم يروا سعيد يرونه قاسي وبارد ومتعصب وصارم يريدون ان يروا سعيد وعندما علموا سبب الغموض والجمود طوال الوقت هى عشقه التى تركته بطريقه غريبه وتركت أثر له فى جسده كلما يراه يتذكر ذلك اليوم المشؤوم وهو الفراق الذى فرقهم بلدم....» فهل يعثروا عليها حتى يرون ابتسامته على الاقل؟؟! تابعونى وأرجوا رأيكم فى التعليقات ده أهم حاجه!!! فى روايه #ظلم_عاشق #داليدا_الصوفى