لِذَلك وَعد نَفسه ألا يَبكِي مُجَدداً لَيس هُنَالك وقْتاً للبُكاء عَلى أيهُ حَال، يَجب عَليه أن يَنتَقم مِن أجل وَالِده العَزيز ، لَن يَترُك هَذا اللَعين يَفْلِت بِفِعلتِه أبداً سَيَظلُ يَبحَث عَنه حتَى إن كَلَفه ذَلِك حَياتِه كَامِله لِأنه يَعلم بِأن الإنتِقَام هو الشَئ الوَحيد الذِي سيُرضي ذَاتِهAll Rights Reserved