Story cover for خربشاتي و خربشاتك by mi__ssaki_san
خربشاتي و خربشاتك
  • WpView
    LECTURAS 70
  • WpVote
    Votos 9
  • WpPart
    Partes 3
  • WpView
    LECTURAS 70
  • WpVote
    Votos 9
  • WpPart
    Partes 3
Continúa, Has publicado nov 18, 2021
نتبادل الهموم هنا..!
اسئلة .. و اجوبة .. دردشات .





لعوا على روايتي الموجودة في الحساب ستنال اعجابكم
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir خربشاتي و خربشاتك a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#30جواب
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
مملكة سفيد " أول الآثمين" de AnaZilzail
59 partes Concluida
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
 مرسى الدم|  Harbor of Blood cover
عمامة وطن cover
الأرتداء السريع: استراتيجية الإمساك بالشرير الذكر cover
حُـب مَجـنون cover
Elegant Mistake _ غلطة انيقة   cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
خِفُقُآتٌ قُلَبً cover
رجال الفطاحل  cover
وضاقت الأرض بي cover
|| ضغن الهرماس || cover

مرسى الدم| Harbor of Blood

29 partes Continúa

فتاة من عشيرة رافينسكا، وقعتُ ضحيةً بسبب ثأر الدم بين عشيرة أفالون وعشيرتنا. تزوجتُ من رجلٍ أقسى من الحجر، لا يعرف للرحمة طريقًا، ولا يلمس قلبه شعورٌ إنساني. حياتي انقلبت رأسًا على عقب، وكل يوم يمرّ كان أشبه بالسجن، لا فرار منه، ولا أمل يلوح في الأفق...