انسان بيحب وشغال كويس جدا وبيجهز شقته علشان يتجوز حبيبته لاكن ظروف الشغل والحال وقف مباش عارف يعمل اي أطر يتجوز اجنبيه علشان تعطيه الفلوس لأنها مري ضه وهتموت وهو ياخد فلوسها ويتجوز حببته تعالو نشوف هيحصل ايه
تفتحت عيناها على حبه... فارسها المغوار... بطل رواياتها...أحبته من حديث أبيها عنه.. عن بطولاته.. شجاعته... ذكائه.. قوته.. تعلقت بحكاياته.. تنتظر أخباره.. حتى كبرت على حبه و حب سيرته.
حلمت برفقته.. تمنت رؤيته.. تتوقت للقائه
و لكن حين حان لقاء سندريلا بأميرها كانت المفاجأة.......
ندى..
" هي طيبةٌ كرذاذ المطر لا تؤذي أحدًا ، مِزاجيةٌ كالأطفال إذا فرحت بكت ، وإذا حزنت بكت ، عفويةٌ كالقاءِ السلام ، عاقِلةٌ كالأمهات ، تستطيع أن تغرقك وتنجيك في آنٍ واحد ، لديها القدرةُ على أن تجعلك تُقسِم أن الله لم يخلق إناثًا غيرَها... إنها ندى.