كانت مُجرد قوانين تافِهة.. لم أدرِك أنْ حيَاتي ستسِير وِفقها آن ذاك لُعبَة مُرهِقة وأشياءُ مبَعثرة، فوضى قاتِلة ولم أُدرك حتى متى بدأتُ بالأنغِماس في هَذا إلاّ عِندما رأيته، سحبتُ أنفاسِي ونسيتُ خُطوتي التالية.. أدركتُ وقتها أني وقعتْ.. " أنتهت اللعبة." بهدوءٍ مزيف نطقتُ ما كان الجمِيع بصَدد قولِه، ما كانتْ تصرُخ به أعين الجمِيع، من الخاسِر؟، من الخاسِر؟، من الخاسِر؟. أعيُنه الضبابية لا تنفكُ ترسل لي شرارات مُرعبة عبر أعصابي، لا تتزحزح مِن على خاصتِي، لم أشأ إشاحة خاصتِي منها هذِه المرة، و إنْ أعيُن لوسيفر كانت خاصتاك، أنا لستُ بخاسِرة. الحقوق محفوظة.✔︎All Rights Reserved