«حَتى اللحظة لزِمه السؤالُ الأشد إيلامًا لفؤادِه ما أمضى مِن عمرِه حيًا، أما مِن سبيلٍ لنسيانِ الموتى وذِكراهم؟». *تنويه: يوجد في القصة بعض الدموية وقد لا تناسب مرهفي الإحساس*All Rights Reserved
3 parts