«حَتى اللحظة لزِمه السؤالُ الأشد إيلامًا لفؤادِه ما أمضى مِن عمرِه حيًا، أما مِن سبيلٍ لنسيانِ الموتى وذِكراهم؟».
*تنويه: يوجد في القصة بعض الدموية وقد لا تناسب مرهفي الإحساس*
Sign up to add دراجةُ أخي to your library and receive updates
or
«حَتى اللحظة لزِمه السؤالُ الأشد إيلامًا لفؤادِه ما أمضى مِن عمرِه حيًا، أما مِن سبيلٍ لنسيانِ الموتى وذِكراهم؟».
*تنويه: يوجد في القصة بعض الدموية وقد لا تناسب مرهفي الإحساس*
«والآن..
لا أنا كما أنا،
ولا الوطنُ وطني.»
يجدُ رادِن نفسَه مضطَّرًا إلى الخروجِ عن إطارِ القانونِ في خضمِّ الحرب التي تضربُ البلاد، متَّبِعًا إجراءاتٍ غيرَ شرعيةٍ لتبنّي طفلٍ كي يستخدمَه في تجربةٍ...