*أدْمَنتُ مَعزُوفَةَ آسِرِي* _مَاذا لوْ تزَوجتِ اخْطرْ رَجلْ مَافيَا فِي العَالَم وَ تَجيدِينه هوَ نفْسهْ حبُ طفُولَتك ؟ _هِي الآن ْ بنِصْف ذاكِرَة ، لاَ تتَذَكر شَيئَا مِن مَاضِيها ولا حَتَى هُوَ ، تعِيش معَ مَن يُسمُونه وَالدُهَا ، لَكنَها تَتفاجَأ بانَه قَرَر بَيعَها لأخْطَر رَجُل مَافِيا ، و قلْبهَا لاَ يزَال مُعلقْ بمعشُوقهَا الذِي غَادرَها ، فَكيفَ سَتصْبحْ حَيَاتهَا ؟ _هوَ ظَن انَها مَاتَت ، وَ قَد تغيَرتْ كل حَيَاته بعدَ هَذه الفَاجِعة و الفَاجعَة التِي بعدَها ، اصبَحَ مِن اقسَى وَ اخْطَر الرِجَال فِي العَالم ، نفذَ طلَب حِمَاية فتَاة مَا ، ليتَفاجَأ انَها نفْسُها هِي ، ظنَ انهَا تركَته بإرادَتها فَقررَ الانْتقامَ مِنهَا . _لمْ يعْلَما أن روحَ وَ حبَ كل طِفل فِيهما ستعُود لتسْطير عليهِما لكُي تشْعل نارَ الحُب التِي حَاولَ الجَميع اخمادَهَا ، _لمعْرفَة المزِيد من الاحدَاث و التفَاصِيل إقرَٱو الروَايَة ! _جاك _ايلا * الإهدَاءْ * "إلَى كُل من طَعَن ثقَتِي فِيه وَ ضَرَب مَحَبتِي لهُ عرْضَ الحَائطْ ، إلَى كُل منْ اعتَبَرتُه مَلجَأ أسرَارِي و صَدِيقَ لرُوحِي وَ خَاننِي ! إلَى كلِ النَاسْ الذِين كَسَروا قلْبِي وَ اشعرُونِي اني مجَرَد لاشَيْء ، إلَيكمُ هاتهِ الر