Story cover for عذاب الحب by Zat_Alneqap
عذاب الحب
  • WpView
    Reads 562
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 562
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 6
Complete, First published Nov 21, 2021
مكنتش اعرف انى هحبك للدررجة اللي تخلينى مقدرش اعيش من غيرك ثانيه🙂🌷
All Rights Reserved
Sign up to add عذاب الحب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
من أجل ابنائي  تزوجتك الكاتبة صفاء حسني  by user92721551
24 parts Ongoing
مقدمة: وأنا لوحدي كنت محتاجة لحد يخفف عني الوحدة ويحبني، وأعيش قصة حب ما تتنسيش أبدًا. بس للأسف، القصة دي هتأذيني وهتعذبني أوي، وهأموت وأسيب الدنيا كلها عشان قصة حب عظيمة. وداعًا يا حبيبي، وداعًا يا أحلى قصة في حياتي. تعريف بالأبطال - بسنت: بنت عندها ١٧ سنة، بتدرس في مدرسة الزهور الثانوية (بنات اللغات). بتحلم بحياة أحسن من حياتها الحالية، وبتحب أمها أوي، وبتحاول تفهم ظروفها الصعبة. - سيف: راجل أعمال ناجح، في أواخر الثلاثينيات وبداية الأربعينيات، من أكبر اللي بيحتكروا صناعة الجلود في مصر، خريج جامعة هارفارد. أرمل، مراته وبنته ماتوا في حادث عربيه، وبيحس بالوحدة الشديدة، وبيحاول يملأ فراغهم، لكنه فاشل. - خلود: صاحبة بسنت، بنت صاحبي سيف، وشريكة محمود الفيومي في الشغل. بتعيش حياة مترفة، لكنها طيبة القلب وبتحب تساعد أصحابها. - ناهد: أم بسنت، عندها بكالوريوس تجارة إنجليزية، بتشتغل في شركة خاصة. أرملة، اتجوزت وهي صغيرة، وخلفّت بسنت، وبعدين توأم ريماس ورامي بعد موت جوزها وبسنت عندها ٨ سنين. بتعمل شغل إضافي عشان تقدر توفر احتياجات ولادها، وبتحاول تربيهم أحسن تربية ممكنة رغم ظروفها الصعبة.
You may also like
Slide 1 of 10
قصر التركماني  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
وكفي بها فتنة cover
عام الحُب 2  (مكتملة)  cover
اسكريبتات بقلمي روني محمد (مكتملة ) cover
احفاد عمران  cover
احبك يا بنت عمي cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
من أجل ابنائي  تزوجتك الكاتبة صفاء حسني  cover
احفاد الجرحي💗 cover

قصر التركماني

30 parts Complete

حدثت هذه القصه قبل الالفيه الحديثه حيث لا يوجد تقدم أو تكنولوجيا وتدور احداث القصه حول فتاه طيبه بريئه تحدث معها ظروف تجبرها علي دخول هذا القصر وتحدث مغامرات وهل ستقع نوران بطلة قصتنا في حب هذا المغرور المتعجرف ام للقدر رأي آخر ....المتعه في الرحله وليس في الوصول ضحى حامد