Story cover for نور×2.  by definitely_not_meran
نور×2.
  • WpView
    Reads 20,519
  • WpVote
    Votes 2,122
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 20,519
  • WpVote
    Votes 2,122
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Nov 22, 2021
"مين دا؟" كان هذا أول ما نطقتُ به بينما أشير تجاه الوسيم فحرك الثلاثة الآخرين عينيهم تجاهه وقد ارتسمت معالم الدهشة على وجوهم. 

"هو مين اللي مين؟ " سأل يوسف فرفعت حاجبيّ اجيبه بتعجب "أبو شعر ابيض دا!" 

"أنتِ وقعتي على دماغك يانور ؟؟ مفيش غيري أنا وماريا والبغل ليو ، فين ابو شعر أبيض دا؟ ".. جدياً؟ هل أرى اشباحاً الآن؟؟ هل هذا شعور الشخص حين يرى شبحاً ؟؟ اووه ليس سيئاً 

ابتسم الفتى الغريب بعبث واستند على الجدار يربع يديه قائلاً "لن يتمكنوا من رؤيتي.. فقط أنتِ."
All Rights Reserved
Sign up to add نور×2. to your library and receive updates
or
#25اشباح
Content Guidelines
You may also like
The Rise Of My Master by drowsynote
18 parts Complete
ودخلت الى المكان الذي خرج منه الوحش وكان مظلما فرأيت صخرة عليها جوهرة حمراء امسكتها بيدي وقد اعِجبْتُ بجمالها , كان هناك قزم يراقبني لكني لم اكن اعلم, اسندت ظهري على تلك الصخرة وجلست انظر الى الجوهرة, احسست بالفرحة عندما رأيت الجوهرة لكني تذكرت ان في الكهف وحوش فكيف لي ان اهنأ بهذه الجوهرة وسوف تأكلني تلك الوحوش بالتأكيد , فكرت في اني لن اخرج من هناك ابدا فبكيت , ومن دون ان اعلم سقطت دموعي على الجوهرة فأحسست بوجود شخصٍ ما فتحت عيني قدمين طويلتين امامي ورفعت رأسي , فرأيت وحشأ يشبه البشر تقريبا إلا ان اظافره كانت طويلة وحادة و له شعر ابيض حريري طويل يصل الى ركبتيه واكثر ما اخافني هو عينيه كانتا كعيون الافاعي كانتا مخيفتين جدا , ازداد بكائي وشهقاتي من الخوف , صرخت عاليا وركضت بعيدا ووضعت الجوهرة في جيبي, لم انظر ورائي كان كل مايهمني هو ان اخرج من هذا المكان , ظل ذلك الوحش واقفا في مكانه , فوقف على كتفه ذلك القزم وقال : انها تهرب . فقال سيشومارو - ساما (ساما تعني سيد ) الوحش الذي خرج من الجوهرة : وما شأني بها ؟ فقال القزم : اذا قتلها احد فستموت انت سيدي . فقال سيشومارو - ساما : انت محقاً , جاكن .
I AM NOT A WASTE [مكتملة] by Amna_tt
200 parts Complete
عندما تنتقل فتاة باردة وماكرة إلى جسد شابة أرستقراطية حمقاء ومجنونة بالرجال ماذا سيحدث؟ تسقط فتاة صغيرة تدعى كلير من فوق حصانها أثناء مطاردتها لصاحب السمو الملكي الأمير الثاني، وتفقد وعيها. ولكن عندما تفتح عينيها أخيرًا، تجد أن نظراتها باردة كالثلج وبعد فترة وجيزة، تشرق ضوءًا ساطعا يذهل المملكة بأكملها في عالم تعتمد فيه القوة على السحر والقوة، كيف يمكن لشخص غبي مثلها أن يبقى على قيد الحياة؟ لكنها سرعان ما أذهلت الجميع بإتقانها للسحر ودو تشي، مما مهد طريقا جديدا لنفسها أجبر صاحب السمو الملكي الأمير الثاني على الذهاب لزيارتها من قبل الإمبراطور، لكن الخدم أخبروه بأنها مشغولة عندما رأى الأمير الثاني "المشغولة" تشرب الشاي على مهل، متجاهلة إياه، ارتعش وجه الأمير الوسيم كان فارسها الشخصي، جان، ينظر إليها دائما باشمئزاز ولكن بينما كان هو والعديد من الآخرين يشاهدونها تتألق في المجد والقوة، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من السؤال ""هل هذه حقا الفتاة التي عرفوها؟"
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU by toma681
17 parts Ongoing
كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...
صمّام القلوب by MalakMohamed497542
27 parts Complete
ـ "إيه ده؟!" اقترب الجميع ليشاهدوا، وكانت الصدمة واضحة على وجوههم. معاذ لم يستطع إلا أن يعلق بسخرية: ـ "دفتر؟! بعد كل التشويق ده يطلع دفتر؟!" أروى، وقد استرعى انتباهها ما كُتب على غلاف الدفتر، ابتسمت وقالت: ـ "شوفوا، مكتوب أيه افتح يا سمسم!". تحول انتباه الجميع إليها، خاصةً فاطمة التي توسعت عيناها بذهول وارتعاش، قبل أن تهمس بصوت مصدوم : ـ "إزاي الدفتر ده جه هنا؟!" يزيد، وقد لاحظ اضطرابها، سألها بنبرة هادئة لكنها تحمل فضولًا حذرًا: ـ "يعني ايه؟ تعرفي الدفتر ده بتاع مين؟" أجابت فاطمة بصوت انفجر من فرط المفاجأة: ـ "ده كان في بيت جنة، أخت آدم من أبوه! أنا شُفته هناك وقت اللي حصل، وسبته هناك! إزاي بقى جه هنا؟!" كلماتها سقطت كالصاعقة في قلب المكان، واحتشدت التساؤلات حولهم كالأشباح. كيف وصل الدفتر؟ ولماذا؟ ومن أحضره؟ وماذا يخفي بين صفحاته؟ لم يتمالك حمزة نفسه، فالتقط الدفتر وسأل والدته بعينين تحترقان بالفضول: ـ "فيه إيه الدفتر ده يا أمي؟" ردت فاطمة : ـ "افتحه وشوف بنفسك."
You may also like
Slide 1 of 10
"التاج والجليد" cover
The Rise Of My Master cover
هاكان وفيديليس | مك�تملة cover
I AM NOT A WASTE [مكتملة] cover
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU cover
هوس هيثم  cover
عزف الخريف cover
Ametazia || اميتازيا cover
المسار cover
صمّام القلوب cover

"التاج والجليد"

7 parts Ongoing Mature

"أما أن تُسلِّموا أميرة إستيا... أو سنذيقكم طعمَ السيف حتى تشبعوا منه!" انطلق صوته كالرعد، بينما تتلألأ خوذاتُ فرسانه تحت شمس الظهيرة، كأنها جدارٌ من جليدٍ مسنون. أبي، الملك الذي لم ينحني قط، بدا فجأةً كشجرةٍ عجوزٍ أمام إعصار. أمِّي ضغطت على كتفي حتى آلمني، بينما تشبث أخي الصغير بفستاني كأنه يخشى أن تُخطفني الريح. نظرتُ إلى أبي بعيونٍ تُناجي: "لا تفعل... فذاك الوحش لم يُخلق ليكون زوجاً، وإمبراطوريته مقبرةٌ للممالك الصغيرة."