Story cover for حتى يتحقق ذلك الحلم by MohammedOmar921
حتى يتحقق ذلك الحلم
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 23, 2021
هِيا مَعِي .. سُوفَ نُبِّحِر .. بِسَفِينةِ الْخيالِ .. عَبَرَ بَحَرَ الآمَالِ .. الِى جَزِيرِة الْطُمُوحَاتِ.. 

اهدئ .. و أَنصِت الى قْلبِكَ .. 

كُنْ جَاهِزَاً دائِماً و مُستَعد.. 

ولاَ تَتَوقفْ فِي الْطَرِيقِ..

واصِلهُ خُطُوطةً بخُطُوةِ.. 

حتَى تَصل إِلى ما تِريدهُ..

فَلِيسَ كُلَ صَعب مُستَحِيل.. 

و لِيسَ كُلَ صَغِير سَهل.. 

ولا تقُل غداً ابدأً..  

و عِش حِياتُكَ بِأَجَمل تَفَاصِيل..

و اجَتهِد بُكلِ شَِيء تُرِيد أن تفعلهُ..

""[حتَى يَتَحقق ذَلِكَ اْلحُلم ]""
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Sign up to add حتى يتحقق ذلك الحلم to your library and receive updates
or
#12يتحقق
Content Guidelines
You may also like
✿Banjin || بانجين✿ by Victoria_v_5
26 parts Complete
||مُقَدِمَةُ|| الجَو مُظلِم هُنَا لم يِكُون هُنَاڪَ غِير ذَالڪ الضُوء المُنبَعِث من تِلڪَ الفَاتحهٌ في سَقَف ذَالڪَ الكَهف العَجِيب. بِينَمَا أسِير في المَكَان رأيِتُ طِيفٌ عَابر في البِدَاية ظَنَنتُ أنَنِي أتُوهم لَكَنِي سَمعتُ أصُوات غَرِيبه في المَكَان كَان هُنَاڪ أحد مَا يتحدثُ مَعي. _"إيڤ.. إيڤ..أنا هُنَا" كَان الصَوتُ مُخِيف و غَرِيب بَعض الشَئِ لكَن حَاوُالتُ أن أهَداء لقَد أعِتَقدٌ أنَنِي أتَوهَم لكَن بَدأتُ أرى أشبَاح تَسِير حُوالِي. ثُم ظَهَر وحَش كَبِير أمَامِي كَان يَنظُر لِي بِعِينِيهُ السُودَاء، تَراجَعتُ للِخَلف مِن الخُوف ثُم بَداء صَوتُ الأشبَاح يزدَاد أكَثر فَـأكَثر. أردتُ الصُراخ لكِنِ لم أسَطَتْع، شَعَرتُ بإنِي أختَنق بِبُطئ، سَأمُوت حَتمَاً لا أحَتَمِل أشَعُر بالخُوف حَقَاً، إنِهُ مُرِيب لا أسطَتِيع أن أبُعِد عِينَاي عَنهُ. بَدأ ذَالِڪ الوحَش في الإقتِراب منِي، تَرَاجَعتُ خَطُوة للوَرَاء، بَدأ يَقتَرب أكَثر فَـأكَثر ،و صُوت الأشبَاح تِلڪ يَزدَاد أكَثر مِن قَبل، كَان ذَالڪ الوحش يَفتح فَمهُ بِينَمَا تَسِيل اللُعَاب مِنهُ ،كَان يَنظُر لي كَأنهُ وجَدانِي وجبة لَذِيذه للِغَدَاء بِينَمَا يَنظُر لي بِشَكل مُرعِب و مُخِيف لم أجدّ مَكَان لِأختَاب لِذا ق
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ by SodaynaAbdAbd
18 parts Ongoing
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ هذِهِ كانَتِ البِدايَةَ، وَلَمْ تَكُنْ كَما ظَنَّهَا الجَمِيعُ نِهايَةً. بِدايَةٌ لِقِصَّةٍ لَمْ يَتَوَقَّعْهَا أَحَد، حِكَايَةٌ لَمْ تُكتَبْ فِي بَالِ أَحَد، وَلَا خُطِّطَ لَهَا أَنْ تَحدُث، وَلَكِنَّهَا حَدَثَت... بِبَسَاطَةٍ، بِعَفْوِيَّةٍ، وَكَأَنَّهَا كَانَتْ تَنتَظِرُ اللَّحْظَةَ المُنَاسِبَةَ لِتُولَد. بِدايَةٌ لِحُبٍّ لَمْ يَكُنْ فِي الحُسْبَان، دَخَلَ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَان، وَسَكَنَ الرُّوحَ قَبْلَ أَنْ يُنْطَقَ اسْمُهُ. بِدايَةٌ لِلمَجْهُول، لِطَرِيقٍ لَا نَعْلَمُ نِهَايَتَهُ، وَلَكِنَّنَا اخْتَرْنَا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ بِقُلُوبٍ مُرْتَجِفَةٍ... وَأَمَلٍ لَا يُوصَف. شُعُورٌ جَمِيلٌ، دَافِئٌ، يُشْبِهُ ضَوْءَ الفَجْرِ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيل، وَشُعُورٌ غَرِيبٌ... لَا يُشْبِهُ أَيَّ شَيْءٍ عَرَفْنَاهُ مِنْ قَبْلُ. وَعِنْدَمَا ظَنَنْتُ أَنَّهَا النِّهَايَة ، عِنْدَمَا أَغْمَضْتُ عَيْنَيَّ مُسْتَسْلِمَةً، فَتَحْتُهَا لِأَجِدَنِي فِي أَوَّلِ السَّطْرِ... فَقَدْ كَانَتْ فَقَط، بِدايَةً. بِدايَةَ كُلِّ شَيْءٍ جَمِيلٍ مَعَكَ، بِدايَةً لِحَيَاةٍ لَمْ تَكُنْ لِتَبْدَأَ... إِلَّا بِكَ.
You may also like
Slide 1 of 9
✿Banjin || بانجين✿ cover
تحت قُبة السواد cover
لَا اَرَاه .. cover
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ cover
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
احـبـك ايـهـا الـوغـد cover
نـغمـة تـحـت رايـة الـغراب/سيهار  cover
وشم الجنون cover
إِكسُوما cover

✿Banjin || بانجين✿

26 parts Complete

||مُقَدِمَةُ|| الجَو مُظلِم هُنَا لم يِكُون هُنَاڪَ غِير ذَالڪ الضُوء المُنبَعِث من تِلڪَ الفَاتحهٌ في سَقَف ذَالڪَ الكَهف العَجِيب. بِينَمَا أسِير في المَكَان رأيِتُ طِيفٌ عَابر في البِدَاية ظَنَنتُ أنَنِي أتُوهم لَكَنِي سَمعتُ أصُوات غَرِيبه في المَكَان كَان هُنَاڪ أحد مَا يتحدثُ مَعي. _"إيڤ.. إيڤ..أنا هُنَا" كَان الصَوتُ مُخِيف و غَرِيب بَعض الشَئِ لكَن حَاوُالتُ أن أهَداء لقَد أعِتَقدٌ أنَنِي أتَوهَم لكَن بَدأتُ أرى أشبَاح تَسِير حُوالِي. ثُم ظَهَر وحَش كَبِير أمَامِي كَان يَنظُر لِي بِعِينِيهُ السُودَاء، تَراجَعتُ للِخَلف مِن الخُوف ثُم بَداء صَوتُ الأشبَاح يزدَاد أكَثر فَـأكَثر. أردتُ الصُراخ لكِنِ لم أسَطَتْع، شَعَرتُ بإنِي أختَنق بِبُطئ، سَأمُوت حَتمَاً لا أحَتَمِل أشَعُر بالخُوف حَقَاً، إنِهُ مُرِيب لا أسطَتِيع أن أبُعِد عِينَاي عَنهُ. بَدأ ذَالِڪ الوحَش في الإقتِراب منِي، تَرَاجَعتُ خَطُوة للوَرَاء، بَدأ يَقتَرب أكَثر فَـأكَثر ،و صُوت الأشبَاح تِلڪ يَزدَاد أكَثر مِن قَبل، كَان ذَالڪ الوحش يَفتح فَمهُ بِينَمَا تَسِيل اللُعَاب مِنهُ ،كَان يَنظُر لي كَأنهُ وجَدانِي وجبة لَذِيذه للِغَدَاء بِينَمَا يَنظُر لي بِشَكل مُرعِب و مُخِيف لم أجدّ مَكَان لِأختَاب لِذا ق