البيت أصبح باردًا، هادِئا، ومليئًا بالسَّكينه...لكنه وفيما بعد
استع ان بمخيلته ليصنع لنفسه واقِعًا حيًا.
كان لا بُد له من العيش في واقِعه، ولكن تأمله للأحداث الخيالية غير له مجرى العيش في الواقع البارد.
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية