احببت اخي لكن بطريقة اخرى
  • Reads 53,940
  • Votes 732
  • Parts 22
  • Reads 53,940
  • Votes 732
  • Parts 22
Complete, First published Nov 29, 2021
احببت اخي لكن بطريقة اخرى
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add احببت اخي لكن بطريقة اخرى to your library and receive updates
or
#2اخرى
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
صغيرتي المدللة (رواية بموسمين ) cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
غوفين و نيسليهان العودة  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
ارحميني ارجوكي  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
المضاجعة 🔞 cover
ماستر وولفي 🐺  cover

" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "

33 parts Ongoing

" عوايل تفرقت، بيوت هُدمت، أشخاص هربت، أنفس قطعت، حيل وخطط تُحاك، نار الأنتقام تعمي البصيره، قصص مظلمه وغير واضحه، ظلم و افتراء، عنوان رواية " بين لهيب الحب وصقيع الواقع "