عبدي هو سيدي
  • Reads 15,276
  • Votes 38
  • Parts 3
  • Reads 15,276
  • Votes 38
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 30, 2021
كيف للسيد إن يصبح عبد تحت يد زوجته المظلومه امام الناس
جميع من يعرف هذه العائلة يعرف إن الزوج ظالم و قاسي القلب و الزوجه طيبه القلب و دايما ما يشفقون عليها و لاكن هم لا يعرفون الحقيقه إن هذا القاسي ما هو إلا عبد لزوجته و  يفعل كل شئ حتي لا تحزن منه و تعاقبه فهي ساديه بشكل لا يوصف و حين يحزنها لا تتراجع حتي تري جميع جسده يدمي


القصه بها مشاهد +18
و اذا كنت لاتحب هذا النوع من القصص فارجو منك عدم المتابعه
All Rights Reserved
Sign up to add عبدي هو سيدي to your library and receive updates
or
#16ساديه
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
106 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
مهمة زواج (مكتملة)  cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
مأساه حورية cover
الـرياش نَهج مُغاير cover
هوس العيون cover
شظايا قلوب محترقة cover
وقاد الاصهب  cover
🔷أنا لها شمس الجزء الثاني🔷 cover
أرض الخناجر  cover

مهمة زواج (مكتملة)

59 parts Ongoing

تفتحت عيناها على حبه... فارس أحلامها المغوار، وبطل حكاياتها التي طالما أسرت قلبها قبل أن تعرفه. أحبته من حديث أبيها عنه، عن بطولاته التي ترويها الألسن، عن شجاعته التي لا مثيل لها، وعن ذكائه وقوته التي جعلته رمزًا يُضرب به المثل. تعلقت بحكاياته كما تتعلق الزهور بأشعة الشمس، تنتظر أخباره بفارغ الصبر، وتبني في خيالها عوالم من الأحلام معه. كبرت وهي تحمل هذا الحب في قلبها، حلُمت برفقته يومًا، وتمنت رؤيته ولو للحظة. كانت تُعد الأيام حتى يأتي موعد اللقاء المرتقب، ذلك اللقاء الذي سيجمع سندريلا بأميرها. لكنها حين التقت به، كانت المفاجأة... ندى، تلك الفتاة التي جمعت بين تناقضات الجمال والبراءة والقوة.