لا يذهب لا يتركنى وحدى كما يفعل كل مره هذه حقا بمرحله صعبة على ولا استطيع الاستمرار في محاوله التخلص من آثاره رمادی لقد أخذ مسيرته في حياتي منذ الطفوله .. لكنه ازداد كثيراً منذ أن أتممت العشرين من عمري وما بالها الـ واحده والعشرين تمر كـالسنين في اليوم منها .. ولكن لما ما السر في كون هذا اللون هو لون معظم أحلامي او بالأحري كوابيسي أفضل الموت الآن على الموت كل يوم عندما انام ثم اعاني من آثارها طول فتره استیقاظی اكره هذا ...All Rights Reserved