رسائل من سراب الجزء السادس من سلسلة للعشق فصول لكاتبة بلومى
  • Reads 41,068
  • Votes 1,517
  • Parts 54
  • Reads 41,068
  • Votes 1,517
  • Parts 54
Complete, First published Dec 01, 2021
رسائل من سراب
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رسائل من سراب الجزء السادس من سلسلة للعشق فصول لكاتبة بلومى to your library and receive updates
or
#5هزار
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
37 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
أغزل لوصلك شركًا مكتملة cover
ماسة وشيطان    cover
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سلسلة النشامى/الجزء الثاني/أسيرتي في قفص من ذهب   cover
عيون لا تعرف النوم(الجزء الأول من سلسلة مغتربون في الحب) مكتملة cover
مشاهد اضافيه من روايتي بعينيك وعد و بأمر الحب🌺 بقلم تميمة نبيل 🌺 cover
سلسلة قلوب شائكة /الحزء الاول(متاهات بين أروقة العشق)  cover
عاصفة الهوى  cover

أغزل لوصلك شركًا مكتملة

21 parts Ongoing

تستطيع قراءة كل اختلاجة تسيطر عليه عندما تكون أمامه..فليست غبية لتدرك مقدار تلك الرغبة في امتلاكها والعاطفة التي تعصف به وهي بين ذراعيه.. تدرك مقدارها وهي مرتسمة اللحظة في عمق عينيه المتموجتان بمشاعر متعاقبة.. تتحفزان باستنفار وهما تطوفان على كل تفصيلة فيها بتلهف لاهث.. تدرك كل هذا.. ونفسها التواقة إلى أذيته بنفس القدر الذي آذاها به لن تترك الفرصة عندما تسنح لها لرد الدين له..