هوس عشقه
  • Reads 86,790
  • Votes 3,097
  • Parts 53
  • Reads 86,790
  • Votes 3,097
  • Parts 53
Complete, First published Dec 05, 2021
يقتلون والديها وهي صغيرة 
يختطفونها ويسرقون حياتها
صديقتها المفضلة تنتحل شخصيتها وتسرق حبيبها 
يضعونها في مصحة عقلية وهي حامل 

ثم يكتشفون أنها أميرة مافيا صقلية 🔥 
وتعود لتنتقم من كل أعدائها
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هوس عشقه to your library and receive updates
or
#50قتل
Content Guidelines
You may also like
زهرتي البرية ( جاري التعديل )  by aichakelia2001
2 parts Complete
رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين مرتجفتين تقود السيارة بسرعة جنونية ،صرخت بصوت مرتجف يشبه النحيب.... وهي تضرب بالمقود بقبضة يدها في غضب قاتل ! - " أقسم إن كان لديك يد في اﻷمر ..أقسم أنك ستدفع الثمن غاليا .. أيها الوغد ! " ضربت المقود ضربات متتالية ...وهي تكبس دموعها من النزول . بينما جلس اﻵخر بدون كلام .. يتأملها ، يتأمل ملامح وجهها التي تعمل جاهدا لتحبس الدموع بداخلها ، أصابعها المرتجفة التي تتمسك بالمقود لتوقف ارتجافها... شفتيها اللذيذتين المرتجفتين تنطق بكلمات لم يستطع سماعها ، عينيها الخضراوتان اللتان تلمعان غضبا ، وتدمعان خوفا ، ذعرا ، حقدا ، انتقاما وتوعدا .. ! ......
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
عندما يعشق الشيطان (the black love ) (قيد التعديل ) by white_rose_28
28 parts Complete
تربع على عرش العالم السفلي..عالم القذارة و الشياطين ..عالم هوائه مخدرات و مائه دماء..الزعيم لأكبر مافيا في العالم..الزعيم الذي يسقط أمامه اعتى الرجال ..الزعيم القاسي و البارد..الشيطان الأسود. في عالم آخر مليء بالأحلام الوردية و البراءة التي لم تلطخها خطايا من هم حولها..ملاك على هيئة إنسان..طبيبة لمستها بلسم للجراح و مهمتها الإنقاذ. ماذا سيحدث لهما إن تصادم كلا العالمين!..عالم أبيض و آخر أسود ...هل يلوث الأسود الأبيض ام سيتلاشى السواد أمام البياض!..هل ستنقذه من الغرق في قذارة عالمه ام سيغرقها هو معه ؟ اقتباس: وقف بكل برودة أمامها يحاول كبت غضبه المتفاقم منها..اللعينة تدافع عن رجل آخر غيره..راقب ثورتها بهدوء لم يزدها سوى هيجانا و لكن بالنسبة إليه كان جمالا..جمالا نادرا سبحان الله من خلقه..من المستحيل أن يكون هناك ملاك مثلها على هذه الأرض! ميرا بغضب شديد و هي تضرب صدره : اللعنة انا اتحدث معك لا تتجاهلني..مالذي فعلته له ها ؟من أعطاك الحق لتتدخل في حياتي أيها الشيطان الحقير منعدم الإنسانية؟ ارتفعت زاوية ثغره بمكر و لمعت عيناه بتلك اللمعة الشيطانية لتلتف يده حول خصرها و الأخرى خلف رأسها ليجذبها إليه مغمغما بإغراء رجولي لا يناسب سواه:لأنك ملكي أنا،انت ملاكي أنا.. 1بلاك
You may also like
Slide 1 of 20
زهرتي البرية ( جاري التعديل )  cover
متملك cover
عاصفة الهوى  cover
احبكِ الشيطان ايتها الملاك cover
الهاربة cover
الامارة cover
الخادمة الصغيرة cover
تزوجت رئيسي بالصدفة cover
مِجَـــنٌوِنٌيّ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
انقطاع 5  cover
الموروث نصل حاد cover
تناديه سيدي الجزء1 cover
عندما يعشق الشيطان (the black love ) (قيد التعديل ) cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشق أولاد الذوات cover
فتاتي  cover
وكانت له الترياق cover

زهرتي البرية ( جاري التعديل )

2 parts Complete

رفعت رأسها في عصبية .. لتجد رجلا يتأملها بنضرات ثاقبة.. ركضت إليه بدون تفكير .. - " المفاتيح ! " نضر إليها مندهشا من سؤالها المباشر ... لكنها لم تنتضر إجابته ، بل سحبت المفاتيح من أنامله السمراء وصعدت السيارة.. لحق بها وهو لا يعلم ماذا يحدث ، ولاسيما عندما لاحظ قلقها وتوترها ، لابد من أنها مجنونة ! أمسكت المقود بيدين مرتجفتين تقود السيارة بسرعة جنونية ،صرخت بصوت مرتجف يشبه النحيب.... وهي تضرب بالمقود بقبضة يدها في غضب قاتل ! - " أقسم إن كان لديك يد في اﻷمر ..أقسم أنك ستدفع الثمن غاليا .. أيها الوغد ! " ضربت المقود ضربات متتالية ...وهي تكبس دموعها من النزول . بينما جلس اﻵخر بدون كلام .. يتأملها ، يتأمل ملامح وجهها التي تعمل جاهدا لتحبس الدموع بداخلها ، أصابعها المرتجفة التي تتمسك بالمقود لتوقف ارتجافها... شفتيها اللذيذتين المرتجفتين تنطق بكلمات لم يستطع سماعها ، عينيها الخضراوتان اللتان تلمعان غضبا ، وتدمعان خوفا ، ذعرا ، حقدا ، انتقاما وتوعدا .. ! ......