
لم يكن هذا حُبًا عاديًا،كان انتحارًا بطيئًا بلذّة...شفاءً مؤلمًا من مرضٍ لم تُشخّصه تقارير الأطباء.لم تكن بطلة... ولم يكن منقذًا، بل كان كلٌ منهما غريقًا... تشبّث بالآخر كي لا يختفي. في مكانٍ لا تشرق فيه الشمس،وفي قلبٍ امتلأ بالخوف والحنين،نشأت قصّة... لن تخرج منها كما دخلت.All Rights Reserved