BIRDⒿⓀ
  • مقروء 47,405
  • صوت 4,950
  • أجزاء 17
  • مقروء 47,405
  • صوت 4,950
  • أجزاء 17
إكمال، تم نشرها في ديسـ ٠٩, ٢٠٢١
[مُـكـتـملة]


رَغِـبت بِـأمتلاك عَصفوراً صَغيرٍ لِـيَتحولُ إلـى شَاب عشريني فَـاتـنُ





جــيـون جــونــغـكـوك 
    كــيــم بــونــي

بـدأت 2021/12/11
أنتهت 2022/1/21

#1_tae
#1_قصيره
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف BIRDⒿⓀ إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#78قصيره
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 بقلم wtphala
13 جزء undefined أجزاء مستمرة
كيف ستجعل صوتي يخرج؟ "الشخص الذي أرغب بسماع صوته أكثر من أي أحد... لا يفتح فمه." "لأن زوجتي دائمًا ما تجلس بصمت." تحرك إسكاليون بخطواتٍ ثقيلة، واقترب من بيلادونا التي كانت تجلس ساكنةً على السرير. أمسك بذقنها بلمسةٍ خشنة، رافعًا وجهها لينظر إلى عينيها المرتجفتين. "كيف أجعلكِ تتحدّثين؟" ركل لسانه داخل فمه، ثم أرخى قبضته واستدار مبتعدًا، كانت عيناها تتبعان عضلاته الخلفية الضخمة، بينما التقط ثوبًا سقط بإهمال على الأرض وارتداه. "...هيكاب." آه، لا... أغلقت بيلادونا عينيها بإحكام، يكسوها الإحباط. أتمنى أنه لم يسمعني... "همم؟" لقد سمعني..! أنا محكومٌ عليّ بالفشل. فقط اذهب... من فضلك، اذهب فحسب... استدار إسكاليون ببطء، وعيناه الداكنتان المتوهجتان مثبتتان عليها. "هل أصدرتِ صوتًا الآن؟" ارتفعت زوايا شفتيه بابتسامة خطيرة. ⋆。゚☁︎。⋆。 ゚☾ ゚。⋆ "القديسة الأخيرة لأستانيا." "ابتسامة أستانيا." "لوحة أستانيا الحيّة." The novel is translated from Korean to Arabic.
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   بقلم rwzi_1
47 جزء undefined أجزاء مستمرة
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم