Story cover for هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
هــــوس الْـتَــــاج
  • Reads 509,088
  • Votes 19,317
  • Parts 189
  • Reads 509,088
  • Votes 19,317
  • Parts 189
Complete, First published Dec 14, 2021
ملخص
[محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب]

"سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها.

"ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة.

"أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟"

جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها.

أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا.

"في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ،

"هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هــــوس الْـتَــــاج to your library and receive updates
or
#8شيطان
Content Guidelines
You may also like
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
نذرت للوحش عشقا  by Soukaina_sa
22 parts Complete
⚜⚜حصريا و فقط على صديقات العمر VIP⚜⚜ ⛔⛔ ممنوعة من النشر ⛔⛔ من بعد قصتي الأولى لي نالت إعجابكوم رجعت بقصة جديدة مغايرة على نمط القصة الاولى قصة لي من شحال و انا كنفكر فيها قصة كتجمع بين الحقيقة لي كيعيشوها بعض الناس و الخيال 🔥🔥🔥 مقتطف 🔥🔥🔥 🔹️ حسات بصباع كتتحسس كعبها و طالعة مع ساقها تبورشات وتشوك لحمها وشعر جسمها وقف فاش حسات بنفس سخونة فوق فخيضاتها وفنفس الوقت هي عاجزة تتحرك فحالا شادها بوغطاط حتى عنقها مقادراش تحركو و نفس تقطعات فيها صدرها بدا كيطلع وكيهبط بزربة باغيا تغوت ولكن الصوت معندهاش لسانها تسرط وحلقها ناشف فحالا غوتات حتى هرب ليها الصوت و بدات كتعرق بزاف فحالا كبيتي عليها سطل ديال لماء و خدودها توردو فتحات عينيها بقوة حمرين شوية من لداخل كتنهج مخلوعة حاطة يديها فوق صدرها و كتنهج :" كانت غير حلمة " حتى علات حاجبها فاش تحسسات يد تحت من يدها فوق صدرها و بيد زيارات على حملة صدرها هبطات عينيها بشوية وبحيطة وحدر لقات نيفو عن حجرها كيستنشق عطرها.. شهقات بجهد... بقلمي: #سكينة_البقالي العنوان: #نــــذرت_للوحــــش_عشقــــاً و طبعا كنشكر خواتاتي ادمينات صديقات العمر لي كل واحدة ساهمات فهاذ القصة بمجهودها غنبداو رحلتنا مع ابطالنا وضروري من تذكير قبل : 💫بالنسبة لي
فتــاة الليــل by mumchan
12 parts Complete
رغم ظلمة الليل ألا أنهُ أكثر الاوقات تجعل القلوب تشعر بالراحه ... رغم ظلمة الليل ألا أنهُ لا يشير دوماً الى الحزن و اليأس فهو يخفي بين طياتهِ المظلمه بصيص أمل ينتظرهُ الجميع .... جميعنا نشعر بالهدوء و السكينه و نحن نستلقي تحت سماء مظلمه مملؤه بالنجوم و كأنهُ ثوباً اسود تزينهُ بعض الالماسات .... تنتظر وبكل شوق اشراقة الصباح ليبدء يوماً جديد ونحنُ كلنا أمل أن يكون افضل من الامس .... بيننا الكثيرين من يعشق الليل و يجعلهُ ملجأ لهُ و ربما يتخذهُ صديقاً يحكي لهُ خبايا اسرارهِ ...يفضفض لهُ عن كل ما يحويهِ قلبهُ ... حكايتي من نسج الخيال عن فتاة عشقت الليل لانها رأت جمالهُ فاتخذتهُ مسكناً لها ... تعرفت في احدى مراحل حياتها على صديقتين لتصبحا هما السعاده لها ..... فلنتعرف على بطلة حكايتي ^_- ساواكوا: فتاة في الثامنة عشر من عمرها ذات شعراً طويل اصفر اللون ، عينان زرقاوتان ، طويلة القامه ، فاتنه، هي اصغر اخوتها ..... سنتعرف على بقية شخوص الروايه خلال سرد الروايه ... اسماء شخوص الروايه مقتبسه من بعض الانميات ... اتمنى ان تنال اعجابكم ^_-
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) by lalan_5
13 parts Ongoing Mature
فتاة بشرية عادية تعيش مع فتاتان و فتاة صغيرة لم تتجاوز بعد سن ال ٨ تكتشف أنهم ليسوا بشر مثلها لكنها لم تخبرهم عندما اكتشف هذا لتمر الايام لتجد نفسها رفيقة للألفا قطيع مستذئبين كانت تظنهم مجرد خرافة و قصص خيالية للأطفال ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مشاهد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا سيد انت تجلس بمكاني هل أذهب ؟ لتخجل وتجيب لا انا آسفة لازعاجك إزعاج اي إزعاج انتي جميلتي و حبيبتي مستحيل أن انزعج منك حتي لو ستكونين اجمل إزعاج في حياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفعت رفيقها في اول لقاء لهم كان في المقهي حيث تعمل لتضيع الوقت و الترقية عن نفسها قليلاً حيث ظنت انه لعوب بسبب طريقة كلامة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قامت بتعذيب شخص حين شاهدها تتحول إلى ذئبتها ثم سجنتة في مكان بعيد و غير مرئي وفي اليوم التالي ارسلتة الي عائلتها ليتولوا امرة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قابلت فريقها في غرفة الاجتماعات وكانت عازمة علي رفضة لأنها خائفة ــــــــــ_ــــــــــــــــ_ـــــــــــــــــــ_ــــــــ
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
4 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇| في سامه. المركز 🥈| في مرضي. المركز 🥉| في تعقيد.
أقتحام  by itsblueheart_9
40 parts Complete
وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !
You may also like
Slide 1 of 10
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
نذرت للوحش عشقا  cover
|MY DESTINY: SHE IS MINE| cover
 New Moon || قمر جديد  cover
فتــاة الليــل cover
حبيبة المارد +18 cover
عشق مر cover
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) cover
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover
أقتحام  cover

روميو وجوليت ٢٠٢٣

38 parts Complete

قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما