.يحدث وأن تشعر أحيانا أنك لست وحدك فى المكان بالرغم من خلوه..صوت اصطدام وعاء بالارض أو سقوط كتاب من على مكتبك المرتب...من ينظر اليك...وفجأه لا أحد... لاشئ يحدث و أن تتشكل الملابس فى هيئه أشخاص.. يتحدث أحدهم إليك ومن ثم لا شئ لا أحد... مجرد هذيان.....فيترجم عقلك أنه مجرد خيال أو هاجس.. أو هكذا تعتقد..! بربك اتظنها هكذا حقا! يريد عقلك حمايتك.. فتريد أن تراه هاجس.. أتحسب أنها خيال .!؟ أذن لم تتعرف على بطلنا.. قنبله من الحظ تمشي على ساقين.. أعتدل فى جلستك عزيزي هندم هيئتك مستعد..! هيا إلقي التحيه على بطلنا الأستاذ حسيب..